• مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

قسم التغذية والصحة الجسدية

ظبية_الإمارات

:: مشرفة برزة الحوار والمناقشات الجاده ::
مشرف
التسجيل
1 مارس 2005
رقم العضوية
3182
المشاركات
9,235
مستوى التفاعل
400
الجنس
الإقامة
الإمارات
طبعا ها الموضوع بيكون مثبت لأنه بيكون خاص بالتغذية السليمة وصحة الجسم فقط ... وسوف يغلق الموضوع من قبلي ولكن عند طرح موضوع يتعلق بهذا القسم سوف أضعه هنا مع وضع إسم العضو فيه ولن تحذف المشاركة الأصلية للعضو حتى لا يتم التلاعب من قبل الأعضاء وتحويل الموضوع الطبي إلا دردشة لا نتيجة تذكر منه ....
 
التعديل الأخير:

ظبية_الإمارات

:: مشرفة برزة الحوار والمناقشات الجاده ::
مشرف
التسجيل
1 مارس 2005
رقم العضوية
3182
المشاركات
9,235
مستوى التفاعل
400
الجنس
الإقامة
الإمارات
رد: قسم التغذية والصحة الجسدية

حمية الدهون.. أهم خطوات خفض كولسترول الدم


[align=center]






تناول الغذاء الصحي، أحد وسائل التعامل العلاجي لمشكلة ارتفاع كولسترول الدم. وهناك ستة عناصر لحمية الكولسترول، هي:

* دهون مشبعة

* أولا: تجنب تناول الدهون المشبعة. وهي التي توجد في:

- الشحوم الحيوانية البيضاء اللون. ولذا تجب إزالتها قبل الطهي أو الشواء.

- مختلطة بأنواع دون أخرى من اللحوم الحمراء. ومثلا، فإن لحم الضأن عموما ولحم البقر أعلى احتواء على الدهون المشبعة والكولسترول، مقارنة بلحم العجل الصغير أو لجم الحاشي (الجمل الصغير).

- اللحوم المدهنة، كالنقانق والسجق والببروني.

-اللحوم الباردة، مثل المارتاديلا أو غيرها من شرائح اللحوم الباردة للبقر أو ديك الحبش (الديك الرومي) أو الدجاج. - الأعضاء، مثل الكبد أو الكلى. - جلد الدجاج.

- الحليب والألبان والجبن العادي الدسم. - زيت النخيل وزيت جوز الهند.



ولذا يجدر الحرص على ما يلي:


- تقليل تناول اللحوم الحمراء، وخاصة الضأن والبقر. ويكون تناول اللحم مرتين أسبوعيا. وتكون كمية اللحم بحجم مجموعتين من ورق اللعب (الكوتشينة). واللحم المفضل هو إما لحم العجل، أو لحم الجمل، أو قطع اللحم الهبر الحمراء للضأن أو البقر المأخوذة من الفخذ. - إزالة كافة الشحوم البيضاء اللون عن اللحوم الحمراء قبل الطهي.

- تناول الدجاج مرتين في الأسبوع، بعد نزع الجلد. والأفضل ما كان بالشواء. ولحم الصدر الأبيض هو أقل احتواء على الدهون والكولسترول من لحم الفخذ. والدجاج الصغير في السن أفضل. - تناول الحليب ومشتقات الألبان والجبن قليل أو خالي الدسم. والأفضل لبن الزبادي خالي أو قليل الدسم. وتجدر ملاحظة أن حليب الإبل أصلا هو قليل المحتوى بالدهون المشبعة وبالكولسترول.

- تحاشي تناول الكبد أو الكلى، إلا في النادر.

- تحاشي تناول النقانق أو شرائح اللحوم الباردة.




* دهون متحولة

* ثانيا: الامتناع عن تناول الدهون المتحولة. وهي التي توجد في:



- الزيوت النباتية المهدرجة. والأطعمة المقلية أو المطبوخة بتلك النوعية غير الصحية من الزيوت المهدرجة بالكامل أو المهدرجة جزئيا، مثل دجاج البروستد المقلي، أو السنبوسة المقلية، أو السمك المقلي. أو الحلويات المقلية، مثل القطايف أو الليقيمات أو غيرهما. - شرائح البطاطا المقلية والأنواع الأخرى من المقرمشات. - الشحوم النباتية الصناعية. وهي التي تستخدم في صناعة الحلويات المنفوشة، مثل الدونات والكيك وغيرهما.

ولذا يجدر الحرص على:



- تقليل تناول الأطعمة المقلية، إلا التي يتم قليها بزيوت نباتية طبيعية. واللجوء إلى الشواء بالفرن أو على الجمر لطهي اللحوم أو الأسماك. أو اللجوء إلى الطهي على البخار.

- تجنب تناول أطعمة التسالي المكونة من شرائح البطاطس المقلية أو الأنواع الأخرى من المقرمشات الدهنية. واللجوء إلى الأنواع المعدة في الفرن.

- هناك عدة بدائل للتسالي والمقرمشات الدهنية، كفشار الذرة أو شرائح الفواكه والخضار أو المكسرات.



* زيوت نباتية

* ثالثا: الحرص على تناول الزيوت النباتية الطبيعية. وهي الموجودة في:



- زيت الزيتون الطبيعي. أي غير المعلب أو المخلوط بمواد حافظة صناعية. وأفضل أنواع زيت الزيتون هو «العصرة البكر الممتازة».

- المكسرات بأنواعها، مثل الجوز واللوز والفستق الحلبي والصنوبر.

- الزيوت الطبيعية للسمسم أو الذرة أو كانولا، إن وجدت.




ولذا يجدر الحرص على:

- إضافة زيت الزيتون لأطباق الفول أو السلطة، واستخدام زيت الزيتون في قلي البيض وطهي الأطعمة.

- تناول ما يملأ الكف من المكسرات قليلة الملح، أي حوالي 40 غراما، يوميا. مثل الجوز أو اللوز أو الفستق الحلبي أو غيرها.

- إضافة المكسرات، كالجوز أو الكاجو، إلى السلطة أو الأطعمة المطبوخة.



* ألياف نباتية

* رابعا: الحرص على تناول الألياف النباتية. وهي الموجودة في:

- البقول بأنواعها، مثل الفول أو الحمص أو العدس.

- الحبوب الكاملة غير المقشرة، مثل جريش القمح، وحبوب الشوفان، والخبز الأسمر، ونخالة القمح.

- الخضار والفواكه الطازجة، بكل أنواعها.

- البذور، مثل مسحوق بذور الكتان المطحونة.




ولذا يجدر الحرص على:

- تناول أطباق البقول، كالفول أو الحمص، أو شوربة العدس، أو غيرها.

- تناول الخبز الأسمر، المصنوع من دقيق حبوب القمح الكاملة.

- إعداد أطباق الأطعمة من الحبوب الكاملة.

- تناول الخضار والفواكه يوميا، والتشكيل في ألوانها وأنواعها.

- شرب عصير الفواكه الطازجة.

- إضافة القليل (حوالي ملعقة شاي) من مطحون بذور الكتان للأطعمة المطهوة أو إلى السلطات.




* السمك والحيوانات البحرية



* خامسا: الحرص على تناول الأسماك والحيوانات البحرية، الغنية بدهون أوميغا ـ 3 أو ما يعرف بزيت السمك. وأفضل الأسماك هي الأسماك الدهنية، مثل:

- أسماك السلمون والساردين والتونا البيضاء والماكاريل.

- الروبيان واللوبيستر مفيدان جدا طالما تم تناولهما بطريقة الشواء أو الغلي بالبخار. أما القلي لهما فغير صحي مطلقا.

ولذا يجدر الحرص على:

- تناول وجبتين أسبوعيا، أو أكثر، من الأسماك أو الحيوانات البحرية.


* تقليل الكولسترول

* سادسا: تقليل تناول الكولسترول. والكولسترول موجود في المنتجات الحيوانية فقط. والمنتجات النباتية كلها، وحتى الزيوت النباتية والمكسرات، فهي خالية من الكولسترول. والمنتجات الحيوانية الغنية بالكولسترول هي:[/align]



- اللحوم الحمراء بأنواعها. وأقلها بالكولسترول هو لحم الجمل، ثم العجل، ثم الدجاج، ثم البقر، ثم الضأن.

- الأعضاء، مثل الكبد والكلى، غنية بالكولسترول.

- البيض. ولذا يجدر الحرص على:

- تقليل تناول اللحوم الحمراء إلى مرتين أسبوعيا. - نقاط مهمة حول البيض: الكولسترول الذي في البيض هو في الصفار فقط، أما البياض فخالي من الكولسترول. وتناول البيض المسلوق أو المقلي بزيت الزيتون لا يرفع الكولسترول، بخلاف المقلي بالزبدة. عند الرغبة في تناول البيض، احرص أن تكون تلك الوجبة خالية من الدهون المشبعة الموجودة في الزبدة أو الألبان كاملة الدسم. تناول وجبة إفطار من بيضتين، ثلاث مرات أسبوعيا، لا يرفع الكولسترول.]
 
التعديل الأخير:

ظبية_الإمارات

:: مشرفة برزة الحوار والمناقشات الجاده ::
مشرف
التسجيل
1 مارس 2005
رقم العضوية
3182
المشاركات
9,235
مستوى التفاعل
400
الجنس
الإقامة
الإمارات
رد: قسم التغذية والصحة الجسدية

السمك غذاء العقل


albarzah-7cd195af2a.gif

السمك غذاء العقل


لقد صح ما قيل في المأثور أن السمك هو غذاء العقل بل ونستطيع أن نقول أيضاً أنه غذاء الدم والأسنان والعظام وله القدرة على الوقاية من أمراض القلب وإن لم تصدق فاسمع ماذا تقول البحوث الطبية الحديثة بشأن زيت السمك وفوائده الكثيرة التي منها: أنه ذو مفعول قوي على خفض نسبة الكوليسترول الذي يتسبب في تصلب الشرايين، وهو يعمل على تقليل نسبة الدهون بالدم وهي تسبب أمراض القلب، ويعمل على خفض ضغط الدم ويساعد على منع الالتهابات الجلدية وعلاجها، ومنع التهاب المفاصل.


ولعلك تسأل من أين للسمك كل ذلك؟!.


وللجواب نقول: إن السمك مصدر ممتاز من مصادر البروتين بحيث يتفوق على اللحم من هذه الناحية مع أن المدة التي يتطلبها هضم السمك في الجهاز الهضمي هي نفس المدة التي يتطلبها هضم اللحم ولذا فإن الشعور بالامتلاء عقب تناول السمك أقل منه عقب تناول اللحم.


ويمثل السمك مكانة مرموقة بين مولدات الحرارة الغذائية وبعض أنواع تفوق أنواع اللحم من هذه الجهة أيضاً.. إذ إن مائة غرام من الطون تحتوي على 207 حريرات بينما مائة غرام من لحم العجل لا تحتوي على أكثر من 172 حريرة.


ويمتلك السمك مقداراً جيداً من المواد الدهنية، وهذا المقدار يختلف باختلاف نوع السمك، ففي بعض الأنواع تشكل نسبة 1% من وزنه، وفي أنواع أخرى تشكل 2% ولكنها في سمك الطون ترتفع إلى 15% وقد تختلف النسبة في النوع الواحد من السمك باختلاف أوقات توالده وكبره.


ولا يخفى ما للفوسفور من أهمية بالغة في حياة الأنسجة إذ يساعد العمود الفقري والأسنان على النمو كما يحقق التوازن الحامضي الأساسي في الدم واللمف والبول، فإذا تناول الإنسان غذاء ذا فضلات حامضية كالخبز الأبيض أو البيض أو الأرز عمد الفوسفور إلى تعديل هذه الحامضية وبمساعدة الكربونات يتم الفوسفور عملية تعديل ومقاومة الأحماض والقلويات، والسمك يحتوي على مقادير عالية من الفوسفور فالمائة غرام منه تحوي 230 – 240 ملغ فوسفور وترتفع هذه الكمية إلى 750 ملغ في سمك الطون وإلى 563 ملغ في سمك المور.


أما الكالسيوم فإن خمسمائة غرام من لحم العجل أو العجائن الغذائية لا تزيد في محتواها منه عما يوجد في مائة غرام فقط من لحم السمك وإذا ما تناول المرء السمك مع حراشفه - كما هو الحال في سمك السردين - فإن نسبة الكالسيوم ترتفع إلى حدٍّ بعيد.


هكذا نرى أن السمك يمثل مقاماً عالياً بين أنواع الغذاء ولكن ما حقيقة ما يشاع عنه من أن فيه أضراراً؟


والواقع أن السمك ليست له أية أضرار على الإطلاق إذا اتخذت بعض الاحتياطات البسيطة، فهناك من يكونون مصابين بالتحسس (الأليرجي) فيصابون بالأكزما والشري من تناول السمك في معركة مع البروتين الموجود لدى الشخص المصاب بالتحسس، وقد وجد الطب الحل المناسب لهذه المشكلة بإقامة التوازن بين قدرة المريض على المقاومة وبين تأثير البروتين فيه. فإذا استبعدنا هؤلاء المصابين بالتحسس فإن السمك يمكن اعتباره غذاءاً ممتازاً لا محذور إطلاقاً في تناوله؛ وخاصة بالنسبة للأطفال والرضع منهم على وجه أخص حيث يعطى الطفل من (15-20) غراماً منه مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع فإن محتوى السمك من الفيتامينات a وd يعد علاجاً ناجعاً لتقوس الساقين وغناه بالكالسيوم يمنح الطفل أسناناً قوية.


أما المصابون باضطراب أو ضعف الذاكرة فإن الفوسفور الموجود في السمك خير مساعد لهم على التخلص من هذه الحالة فضلاً عن أن السمك يعتبر مقوياً حقيقياً للمخ.


ولكن في المأثور عن أهل بيت العصمة (عليهم السلام) يرد الحديث الوقائي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام): لا تدمنوا أكل السمك فإنه يذيب الجسد.


وعن أبي عبد الله (عليه السلام): السمك الطري يذبب اللحم.


وعن أبي بعير قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): أكل الحيتان يذيب الجسد. وفي الرسالة الذهبية للرضا (عليه السلام): من خشي الشقيقة والشوصية فلا ينم حين يأكل السمك الطري صيفاً وشتاءً.


وعن أبي عبد الله (عليه السلام): السمك يذيب شحمة العين.


وعنه (عليه السلام) كذلك: إذا أكلت السمك فاشرب عليه الماء.


وقال جعفر بن محمد (عليه السلام) أيضاً: أكل التمر بعده يذهب أذاه.


وفي طب الرضا (عليه السلام): وأحذر أن تجمع بين البيض والسمك في المعدة في وقت واحد فإنهما متى ما اجتمعا في جوف الإنسان ولد عليه النقرس والقولنج والبواسير ووجع الأضراس.


وقال أيضاً: الاغتسال بالماء البارد بعد أكل السمك يورث الفالج.


المشاركة من العضوة عيون عليا شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
albarzah-6fc415b7e2.gif
 

ظبية_الإمارات

:: مشرفة برزة الحوار والمناقشات الجاده ::
مشرف
التسجيل
1 مارس 2005
رقم العضوية
3182
المشاركات
9,235
مستوى التفاعل
400
الجنس
الإقامة
الإمارات
رد: قسم التغذية والصحة الجسدية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تمارين للتخلص من الكرش ..

وان شاء الله حلاها الغموض تفتك من الوزن الزائد ادعو لها

244337488.gif



783691831.gif



667128781.gif



691179980.gif


762736832.gif


162867864.gif


شكرا إختى dxb
 
عودة
أعلى