Mohammed 2020
๑ . . عضو . . ๑
- التسجيل
- 17 أغسطس 2013
- رقم العضوية
- 14654
- المشاركات
- 43
- مستوى التفاعل
- 0
- الجنس
" الإمارات اليوم "
قالت مديرة إدارة الموارد البشرية والشؤون الإدارية في مؤسسة محمد بن راشد للإسكان، مريم السويدي، إن المؤسسة تسعى إلى مواصلة تحفيز موظفيها من أجل التميز بالأداء ومواكبة زيادة حجم العمل، وذلك من خلال تشجيعهم على استكمال دراستهم والحصول على مؤهلات دراسية عليا، بحيث يفضل عند الدراسة الأخذ بالاعتبار التخصصات التي تخدم المؤسسة وتسير المؤسسة دوماً بخطى مدروسة نحو توطين مختلف الوظائف الفنية والادارية، اضافة إلى الوظائف القيادية في مختلف الإدارات والأقسام.
وأكدت أن تلك الجهود أدت إلى زيادة نسبة عدد الموظفين المواطنين الملتحقين بالجامعات والكليات، حيث تمنح المؤسسة الموظف الدارس الاستئذان اليومي للدراسة قبل نهاية الدوام الرسمي بمعدل ساعة إلى ساعتين حسب جدول الموظف الدراسي، وتمنحه كذلك يوم إجازة قبل بداية الامتحانات، وتعتبر فترة الامتحانات إجازة دراسية مدفوعة الأجر.
وقالت السويدي إن الزيادة ملحوظة في عدد المواطنين الذين التحقوا في الآونة الاخيرة للحصول على البكالوريوس والماجستير وشهادات عليا، إذ بلغ عدد الموظفين المنتسبين بشهادة البكالوريوس 15موظفاً، وعدد الخريجين الحاصلين على هذه الشهادة ستة موظفين، وبلغ عدد الموظفين المنتسبين بشهادة الماجستير موظفين اثنين، والحاصلين على شهادات الماجستير ثلاثة موظفين، بينما بلغ عدد الموظفين المنتسبين بشهادة الدكتوراه موظفين، وعدد الحاصلين على شهادة الثانوية العامة موظفين.
وأفادت بأن المؤسسة تحاول ان تجذب المواطنين ذوي الكفاءات وتمدهم بالتدريب الذي يحتاجونه كل حسب عمله، من خلال خطة وضعتها المؤسسة لهذا الغرض، وان نظام الموارد البشرية والشؤون الإدارية يحث على توفير فرص العمل للمواطنين، وفقا لما تتطلبه مصلحة العمل، وإن الشيء المميز في المؤسسة اقتران عملية التوطين بالمحافظة على مستوى ونوعية الخدمات، بل تحسين هذه الخدمات، فهذا يدل على ان التوطين يسير بسياسة صحيحة ومتدرجة وليس توطيناً عشوائياً، أما بالنسبة للترقيات فإن المؤسسة تنظر عند ترقية الموظف لأكثر من جانب أهمها أداء الموظف السنوي كمعيار أساسي، بالإضافة إلى الملف الشخصي للموظف، وسنين الخدمة، ومن ثم التأكد من وجود الشاغر للترقية، وفي حال حصول الموظف على مؤهل علمي يتم النظر إلى وجود الشاغر أولاً في الإدارة المعنية بالتخصص، أو في إدارات أخرى تتناسب مع مؤهله العلمي.
وأضافت السويدي أنه يوجد خطة مستقبلية للمرحلة المقبلة، لذا لا تتم الترقية إلا في وجود شاغر وفي حال وجود شاغر يتم طرح الشواغر داخل المؤسسة لمدة أسبوعين وعمل مقابلات للمتقدمين إليها، وفي حال عدم وجود شخص كفء للشاغر يتم اللجوء إلى مقدمي الطلبات من خارج المؤسسة.
أما عن سياسة نقل الموظفين من إدارة لأخرى، فقد أوضحت بأن المؤسسة تنتهج سياسة تدوير الموظفين لتبادل الخبرات واكتساب المعرفة في المواقع المختلفة بمنهجية إدارية تنظيمية دون النظر إلى أسباب شخصية أو توقيع عقوبة على موظف.
قالت مديرة إدارة الموارد البشرية والشؤون الإدارية في مؤسسة محمد بن راشد للإسكان، مريم السويدي، إن المؤسسة تسعى إلى مواصلة تحفيز موظفيها من أجل التميز بالأداء ومواكبة زيادة حجم العمل، وذلك من خلال تشجيعهم على استكمال دراستهم والحصول على مؤهلات دراسية عليا، بحيث يفضل عند الدراسة الأخذ بالاعتبار التخصصات التي تخدم المؤسسة وتسير المؤسسة دوماً بخطى مدروسة نحو توطين مختلف الوظائف الفنية والادارية، اضافة إلى الوظائف القيادية في مختلف الإدارات والأقسام.
وأكدت أن تلك الجهود أدت إلى زيادة نسبة عدد الموظفين المواطنين الملتحقين بالجامعات والكليات، حيث تمنح المؤسسة الموظف الدارس الاستئذان اليومي للدراسة قبل نهاية الدوام الرسمي بمعدل ساعة إلى ساعتين حسب جدول الموظف الدراسي، وتمنحه كذلك يوم إجازة قبل بداية الامتحانات، وتعتبر فترة الامتحانات إجازة دراسية مدفوعة الأجر.
وقالت السويدي إن الزيادة ملحوظة في عدد المواطنين الذين التحقوا في الآونة الاخيرة للحصول على البكالوريوس والماجستير وشهادات عليا، إذ بلغ عدد الموظفين المنتسبين بشهادة البكالوريوس 15موظفاً، وعدد الخريجين الحاصلين على هذه الشهادة ستة موظفين، وبلغ عدد الموظفين المنتسبين بشهادة الماجستير موظفين اثنين، والحاصلين على شهادات الماجستير ثلاثة موظفين، بينما بلغ عدد الموظفين المنتسبين بشهادة الدكتوراه موظفين، وعدد الحاصلين على شهادة الثانوية العامة موظفين.
وأفادت بأن المؤسسة تحاول ان تجذب المواطنين ذوي الكفاءات وتمدهم بالتدريب الذي يحتاجونه كل حسب عمله، من خلال خطة وضعتها المؤسسة لهذا الغرض، وان نظام الموارد البشرية والشؤون الإدارية يحث على توفير فرص العمل للمواطنين، وفقا لما تتطلبه مصلحة العمل، وإن الشيء المميز في المؤسسة اقتران عملية التوطين بالمحافظة على مستوى ونوعية الخدمات، بل تحسين هذه الخدمات، فهذا يدل على ان التوطين يسير بسياسة صحيحة ومتدرجة وليس توطيناً عشوائياً، أما بالنسبة للترقيات فإن المؤسسة تنظر عند ترقية الموظف لأكثر من جانب أهمها أداء الموظف السنوي كمعيار أساسي، بالإضافة إلى الملف الشخصي للموظف، وسنين الخدمة، ومن ثم التأكد من وجود الشاغر للترقية، وفي حال حصول الموظف على مؤهل علمي يتم النظر إلى وجود الشاغر أولاً في الإدارة المعنية بالتخصص، أو في إدارات أخرى تتناسب مع مؤهله العلمي.
وأضافت السويدي أنه يوجد خطة مستقبلية للمرحلة المقبلة، لذا لا تتم الترقية إلا في وجود شاغر وفي حال وجود شاغر يتم طرح الشواغر داخل المؤسسة لمدة أسبوعين وعمل مقابلات للمتقدمين إليها، وفي حال عدم وجود شخص كفء للشاغر يتم اللجوء إلى مقدمي الطلبات من خارج المؤسسة.
أما عن سياسة نقل الموظفين من إدارة لأخرى، فقد أوضحت بأن المؤسسة تنتهج سياسة تدوير الموظفين لتبادل الخبرات واكتساب المعرفة في المواقع المختلفة بمنهجية إدارية تنظيمية دون النظر إلى أسباب شخصية أو توقيع عقوبة على موظف.