ahmed alshehhi
๑ . . عضو متميز . . ๑
- التسجيل
- 6 فبراير 2004
- رقم العضوية
- 1196
- المشاركات
- 550
- مستوى التفاعل
- 4
- العمر
- 40
- الجنس
- الإقامة
- اسكوتلند
انتشرت في الأعوام الأخيرة ظاهرة جديده في الدولة تتمثل في فتح محطات إذاعية متخصصة
في بث وإذاعة الأغاني
والحقيقة الملاحظة في هذا المجال هي اقتران بث هذه الإذاعات بالكثير من الظواهر السلبية والدخيلة على
مجتمع وشعب الإمارات ... ومنها على سبيل المثال ( مما استحضرني سماعه في الفترات القليلة اللتي
استمعت فيها لهذه المحطات ) وباختصار ما يلي :
1. عدم وجود هدف إيجابي نحو الشباب وخدمتهم بشكل خاص والمجتمع الإماراتي بشكل عام .
2. دورها في نشر الميوعه والسلوكيات المرفوضه بين فئات المراهقين والشباب وحتى كبار السن ( عافانا الله ) .
3. الاتصالات النسائية المائعة ( إحداهن سمعتها تتصل قبل أن تنهض من السرير لتوجه تحيات الصباح ومتى ..؟ الساعة 11 ظهرا ً ) .
4. انعدام الحشمة فالفتيات يوجهن الإهداءات للشباب وبالاسم ... والشباب يمارسون نفس الدور .
5. قلة الأدب ( سمعت إحداهن تشكر المخرج على :: البوسه :: التي وجهها للمستمعين وتطلب اعادتها ...
وبعض المراهقات يزايدن على حبهن للمطربين حتى أن إحداهن تحدهم وعلى الهواء بأنها أول من سيتصل
بالمطرب بعد خروجه من استوديو البث كدليل على حبها الكبير له ) .
6. تأثيرها على مستقبل الشباب بانشغال الطلبة والطالبات بالاستماع لها على حساب دراستهم وامتحاناتهم .
7. المسابقات السخيفة واتصالات المشاركين فيها والبعيده عن الذوق والأهداف السامية .
8. الاعلانات التافهه والمسئية بالأخص الأول لمجتمع الامارات ( وبخاصة اعلانات الكلك من الفتيات
اللاتي يقلدن اصوات بنات الإمارات .. وبعض الممثلين المواطنين المسئيين لمقام الرجل الإماراتي ) .
9. التشهير ( حيث يقوم بعض المحبين بالانتقام من بعضهم بعد زوال سراب الحب .. من خلال التشهير عبر هذه المحطات الإذاعية ) .
10. الأغاني الهابطة والبعيده عن الذوق العام ( حدث ولا حرج ) .
إخواني وأخواتي
هذا جزء يسير وهناك ما هو أكبر وأسوء لتأثير هذه المحطات على المجتمع الإماراتي
ولا شك أن ظهور هذه الأعداء الكبيرة من المراهقين ( المتوهمين بأنهم مطربين ومطربات )
إلا إحدى الآثار الضارة لهذه المحطات ...
وهناك الكثير من الآثار السيئة الخفيه والموقوته إلى زمن وحين ... وسيأتي اليوم الذي يصبح مجتمعنا فيه
بلا حيا أو دين ... وتصبح العادات والتقاليد الحميده عار لمن يحملها ويتمسك بها
وكان الله في عون الآباء والأمهات على تربية أبنائهم
في بث وإذاعة الأغاني
والحقيقة الملاحظة في هذا المجال هي اقتران بث هذه الإذاعات بالكثير من الظواهر السلبية والدخيلة على
مجتمع وشعب الإمارات ... ومنها على سبيل المثال ( مما استحضرني سماعه في الفترات القليلة اللتي
استمعت فيها لهذه المحطات ) وباختصار ما يلي :
1. عدم وجود هدف إيجابي نحو الشباب وخدمتهم بشكل خاص والمجتمع الإماراتي بشكل عام .
2. دورها في نشر الميوعه والسلوكيات المرفوضه بين فئات المراهقين والشباب وحتى كبار السن ( عافانا الله ) .
3. الاتصالات النسائية المائعة ( إحداهن سمعتها تتصل قبل أن تنهض من السرير لتوجه تحيات الصباح ومتى ..؟ الساعة 11 ظهرا ً ) .
4. انعدام الحشمة فالفتيات يوجهن الإهداءات للشباب وبالاسم ... والشباب يمارسون نفس الدور .
5. قلة الأدب ( سمعت إحداهن تشكر المخرج على :: البوسه :: التي وجهها للمستمعين وتطلب اعادتها ...
وبعض المراهقات يزايدن على حبهن للمطربين حتى أن إحداهن تحدهم وعلى الهواء بأنها أول من سيتصل
بالمطرب بعد خروجه من استوديو البث كدليل على حبها الكبير له ) .
6. تأثيرها على مستقبل الشباب بانشغال الطلبة والطالبات بالاستماع لها على حساب دراستهم وامتحاناتهم .
7. المسابقات السخيفة واتصالات المشاركين فيها والبعيده عن الذوق والأهداف السامية .
8. الاعلانات التافهه والمسئية بالأخص الأول لمجتمع الامارات ( وبخاصة اعلانات الكلك من الفتيات
اللاتي يقلدن اصوات بنات الإمارات .. وبعض الممثلين المواطنين المسئيين لمقام الرجل الإماراتي ) .
9. التشهير ( حيث يقوم بعض المحبين بالانتقام من بعضهم بعد زوال سراب الحب .. من خلال التشهير عبر هذه المحطات الإذاعية ) .
10. الأغاني الهابطة والبعيده عن الذوق العام ( حدث ولا حرج ) .
إخواني وأخواتي
هذا جزء يسير وهناك ما هو أكبر وأسوء لتأثير هذه المحطات على المجتمع الإماراتي
ولا شك أن ظهور هذه الأعداء الكبيرة من المراهقين ( المتوهمين بأنهم مطربين ومطربات )
إلا إحدى الآثار الضارة لهذه المحطات ...
وهناك الكثير من الآثار السيئة الخفيه والموقوته إلى زمن وحين ... وسيأتي اليوم الذي يصبح مجتمعنا فيه
بلا حيا أو دين ... وتصبح العادات والتقاليد الحميده عار لمن يحملها ويتمسك بها
وكان الله في عون الآباء والأمهات على تربية أبنائهم