غزالة الجبال
๑ . . إدارية. . ๑
- التسجيل
- 15 يوليو 2004
- رقم العضوية
- 2007
- المشاركات
- 56,666
- مستوى التفاعل
- 1,834
- الجنس
- الإقامة
- RAK
[TBL]http://www.alshohooh-upload.com/up/uploads/images/albarzah-801af0dda4.gif[/TBL]
أب يطالب بتوفير نفقات علاج طفلته في السويد...،،
الطفلة غير قادرة على التغذية الطبيعية على الرغم من مرور أكثر من عام ونصف العام على ولادتها. الإمارات اليوم..
طالب والد طفلة عراقية أصيبت بشلل دماغي، نتيجة ولادة خاطئة في مستشفى داخل الدولة وتعالج حالياً في السويد، بأن تتبنى إحدى الجهات حالة ابنته، بعد أن أرهقته المصروفات العلاجية، وتوفير نفقات علاجها في السويد، مشيراً إلى أنه «على الرغم من مرور أكثر من عام على التقاضي مع الجهة المتسببة في الخطأ، لاتزال ابنتي تعالج على نفقتي الخاصة في مستشفى خاص في السويد»، مضيفاً «ترقد طفلتي منذ شهرين في غرفة العناية المركزة نتيجة تدهور حالتها الصحية»، موضحاً أن «جرعات العلاج الذي تحصل عليه تعادل 30٪ فقط مما تحتاجه لنقص إمكاناتي المالية، كما أتحتاج إلى زراعة خلايا في الدماغ وجرعات علاجية اخرى»، مؤكداً أن «الخطأ تسبب في تدمير أسرة بكاملها وفقدان بقية الأولاد مدارسهم بعد إقامتهم في السويد مع والدتهم وتحملنا تكاليف معيشية باهظة».
ويروي والد الطفلة ويُدعى علي الجابري، تفاصيل قصة طفلته، قائلاً «في صباح يوم 20 يناير من العام 2008 عرضت زوجتي على طبيبة النساء والتوليد في مستشفى في ابوظبي وتدعى (ا.ت)، وتحمل جوازاً لبنانياً للمراجعة العادية، وبعد مناقشات اقنعت الطبيبة زوجتي بتعجيل الولادة في بداية الشهر التاسع باستخدام الطلق الاصطناعي حرصاً على صحتها وحياة المولود»، مضيفاً «بالفعل أعطتها ابرة لتعجيل طلق الولادة ».
وتابع الجابري «طلبت منا الطبيبة العودة الى المنزل للاستعداد للولادة خصوصاً أن الحقنة المنشطة سيظهر مفعولها بعد ساعتين، وعدنا ثانية على الفور إلى المستشفى، وتم تجهيز غرفة العمليات وبعد مرور أربع ساعات أصيبت المولودة وهي في رحم امها بهبوط افقدها الحركة، وقطع عنها الأوكسجين، وبعدها استدعت الطبيبة مساعدين آخرين، عندها أدركت وقوع ازمة للأم والطفلة التي ولدت بيد مخلوعة ولا تتحرك ولا تبكي ومصابة بشلل دماغي عرفناه لاحقاً».
وأكمل: «بعد اتصالات مكثفة بهدف تحويلها إلى مستشفى آخر، أحضر مستشفى الكورنيش اسعافاً لكننا فوجئنا بعدم وجود حاضنة لنقل المولودة فيها، الأمر الذي ادى بالإسعاف للعودة ثانية لإحضار حاضنة، وبعد نقلها بذل أطباء المستشفى لمدة 39 يوماً جهوداً كبيرة لإعادة التنفس الطبيعي الى الطفلة، الا انهم لم يتمكنوا من السيطرة على حالات التشنجات التي اصابتها بسبب تعجيل ولادتها.
وأشار الى ان المولودة انتهى بها الحال إلى انها اصبحت معدومة الصوت غير قادرة على الرضاعة وتتغذى بواسطة انبوب يملأ بالحليب، وأجريت فحوص عدة اثبتت ان الولادة المبكرة تسببت في اصابة المولودة بشلل دماغي أفقد جهاز الحركة وظيفته الأساسية، كما تسببت حقنة الطلق الاصطناعي في الإصابة بحالة التشنج أو ما يُسمى بـ«الصرع الوليدي».
وتابع: «انتقلت طفلتي إلى العلاج في مدينة خليفة الطبية في ابوظبي لمدة عام وثلاثة أشهر لم انعم خلالها بطعم الراحة، وتم خلال تلك الفترة اجراء جراحة لربط المعدة لمنع ترجيع الحليب، وجراحة أخرى لتسهيل فتح المعدة باعتبارها طريقة بديلة للتغذية».
(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`.¸.* غزوووووووووووووولة *. ¸.´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )
أب يطالب بتوفير نفقات علاج طفلته في السويد...،،
الطفلة غير قادرة على التغذية الطبيعية على الرغم من مرور أكثر من عام ونصف العام على ولادتها. الإمارات اليوم..
طالب والد طفلة عراقية أصيبت بشلل دماغي، نتيجة ولادة خاطئة في مستشفى داخل الدولة وتعالج حالياً في السويد، بأن تتبنى إحدى الجهات حالة ابنته، بعد أن أرهقته المصروفات العلاجية، وتوفير نفقات علاجها في السويد، مشيراً إلى أنه «على الرغم من مرور أكثر من عام على التقاضي مع الجهة المتسببة في الخطأ، لاتزال ابنتي تعالج على نفقتي الخاصة في مستشفى خاص في السويد»، مضيفاً «ترقد طفلتي منذ شهرين في غرفة العناية المركزة نتيجة تدهور حالتها الصحية»، موضحاً أن «جرعات العلاج الذي تحصل عليه تعادل 30٪ فقط مما تحتاجه لنقص إمكاناتي المالية، كما أتحتاج إلى زراعة خلايا في الدماغ وجرعات علاجية اخرى»، مؤكداً أن «الخطأ تسبب في تدمير أسرة بكاملها وفقدان بقية الأولاد مدارسهم بعد إقامتهم في السويد مع والدتهم وتحملنا تكاليف معيشية باهظة».
ويروي والد الطفلة ويُدعى علي الجابري، تفاصيل قصة طفلته، قائلاً «في صباح يوم 20 يناير من العام 2008 عرضت زوجتي على طبيبة النساء والتوليد في مستشفى في ابوظبي وتدعى (ا.ت)، وتحمل جوازاً لبنانياً للمراجعة العادية، وبعد مناقشات اقنعت الطبيبة زوجتي بتعجيل الولادة في بداية الشهر التاسع باستخدام الطلق الاصطناعي حرصاً على صحتها وحياة المولود»، مضيفاً «بالفعل أعطتها ابرة لتعجيل طلق الولادة ».
وتابع الجابري «طلبت منا الطبيبة العودة الى المنزل للاستعداد للولادة خصوصاً أن الحقنة المنشطة سيظهر مفعولها بعد ساعتين، وعدنا ثانية على الفور إلى المستشفى، وتم تجهيز غرفة العمليات وبعد مرور أربع ساعات أصيبت المولودة وهي في رحم امها بهبوط افقدها الحركة، وقطع عنها الأوكسجين، وبعدها استدعت الطبيبة مساعدين آخرين، عندها أدركت وقوع ازمة للأم والطفلة التي ولدت بيد مخلوعة ولا تتحرك ولا تبكي ومصابة بشلل دماغي عرفناه لاحقاً».
وأكمل: «بعد اتصالات مكثفة بهدف تحويلها إلى مستشفى آخر، أحضر مستشفى الكورنيش اسعافاً لكننا فوجئنا بعدم وجود حاضنة لنقل المولودة فيها، الأمر الذي ادى بالإسعاف للعودة ثانية لإحضار حاضنة، وبعد نقلها بذل أطباء المستشفى لمدة 39 يوماً جهوداً كبيرة لإعادة التنفس الطبيعي الى الطفلة، الا انهم لم يتمكنوا من السيطرة على حالات التشنجات التي اصابتها بسبب تعجيل ولادتها.
وأشار الى ان المولودة انتهى بها الحال إلى انها اصبحت معدومة الصوت غير قادرة على الرضاعة وتتغذى بواسطة انبوب يملأ بالحليب، وأجريت فحوص عدة اثبتت ان الولادة المبكرة تسببت في اصابة المولودة بشلل دماغي أفقد جهاز الحركة وظيفته الأساسية، كما تسببت حقنة الطلق الاصطناعي في الإصابة بحالة التشنج أو ما يُسمى بـ«الصرع الوليدي».
وتابع: «انتقلت طفلتي إلى العلاج في مدينة خليفة الطبية في ابوظبي لمدة عام وثلاثة أشهر لم انعم خلالها بطعم الراحة، وتم خلال تلك الفترة اجراء جراحة لربط المعدة لمنع ترجيع الحليب، وجراحة أخرى لتسهيل فتح المعدة باعتبارها طريقة بديلة للتغذية».
(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`.¸.* غزوووووووووووووولة *. ¸.´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )