الغالي شحي
๑ . . زائر . . ๑
- التسجيل
- 17 مايو 2010
- رقم العضوية
- 12085
- المشاركات
- 1,093
- مستوى التفاعل
- 98
- العمر
- 35
- الجنس
- الإقامة
- في قلب الغالي الشحي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عن أَنَسٍ – رضي الله عنه – أَنّهُ كَانَ مع رَسُولِ الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم جَالساً وَرَجُلٌ يُصَلّي ، ثُمّ دَعَا:
" اللّهُمّ إِنّي أَسْأَلُكَ بِأَنّ لَكَ الْحَمْدُ لا إِلَهَ إِلاّ أَنْتَ المنّانُ بَدِيعُ السّمَاواتِ وَاْلأَرْضِ يَا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ يَا حَـيُّ يَا قَيّوم".
فَقَالَ النّبيّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم : لَقَدْ دَعَـا اللهَ باسْمِهِ العَظِيمِ الّذِي إِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ ، وَإِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى.
وعن عبد الله بن بريدة عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم سمع رجلاً يقول:
"اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الواحد الأحد الصمد" . فقال : لقد سألت الله باسمه الأعظم الذي إذا دُعِيَ به أجاب ، وإذا سُئل به أعطى .
وعن أبي أمامه مرفوعا : اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب في سور ثلاث : البقرة ، وآل عمران ، وطـه .قال القاسم بن عبد الرحمن : فالتمستها فإذا هي : "الْحَيُّ الْقَيُّومُ "
وقـرأ رجل عند عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه – البقرة وآل عمران، فقال : قـرأتَ سورتين فيهمااسم الله الأعظم الذي إذا دُعِـيَ به أجاب ،وإذا سئل به أعطـى .
وفي حديث أسماء بنت يزيد أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال : اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين:
"وَإِلَـهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاّ َهُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ"، (وفاتحة آل عمران( "اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ" وعن أبي الدرداء وابن عباس أنـهما كانا يقولان :اسم الله الأكبر :" رب رب"
وقال ابن وهب سُئل مالك عن الداعي يقول : يا سيدي ؟ فقال : يُـعجبني دعـاء الأنبياء : "ربنا ربنا".
وصحّ عنه صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال:
"ألِظُّـوا بـيا ذا الجلال والإكرام"
قال ابن الأثير: معنى ألِظوا : إلزموه،واثبتوا عليه ، وأكثروا من قوله والتلفظ به .
وعن ابن عمر– رضي الله عنهما– قال:قلما كان رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقوم من مجلس حتى يدعو بـهؤلاء الدعوات لأصحابه:
" اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك،ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما تُـهون به علينا مصيبات الدنيا ، ومتّعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا وأجعله الوارث مِـنّـا،واجعل ثأرنا على من ظلمنا،وانصرنا على من عادانا ، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا ، ولا تجعل الدنيا أكبر همّنا ، ولا مبلغ علمنا ، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا".
@ومراحب مراحب في ذمتيا مراحب @
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عن أَنَسٍ – رضي الله عنه – أَنّهُ كَانَ مع رَسُولِ الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم جَالساً وَرَجُلٌ يُصَلّي ، ثُمّ دَعَا:
" اللّهُمّ إِنّي أَسْأَلُكَ بِأَنّ لَكَ الْحَمْدُ لا إِلَهَ إِلاّ أَنْتَ المنّانُ بَدِيعُ السّمَاواتِ وَاْلأَرْضِ يَا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ يَا حَـيُّ يَا قَيّوم".
فَقَالَ النّبيّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم : لَقَدْ دَعَـا اللهَ باسْمِهِ العَظِيمِ الّذِي إِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ ، وَإِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى.
وعن عبد الله بن بريدة عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم سمع رجلاً يقول:
"اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الواحد الأحد الصمد" . فقال : لقد سألت الله باسمه الأعظم الذي إذا دُعِيَ به أجاب ، وإذا سُئل به أعطى .
وعن أبي أمامه مرفوعا : اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب في سور ثلاث : البقرة ، وآل عمران ، وطـه .قال القاسم بن عبد الرحمن : فالتمستها فإذا هي : "الْحَيُّ الْقَيُّومُ "
وقـرأ رجل عند عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه – البقرة وآل عمران، فقال : قـرأتَ سورتين فيهمااسم الله الأعظم الذي إذا دُعِـيَ به أجاب ،وإذا سئل به أعطـى .
وفي حديث أسماء بنت يزيد أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال : اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين:
"وَإِلَـهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاّ َهُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ"، (وفاتحة آل عمران( "اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ" وعن أبي الدرداء وابن عباس أنـهما كانا يقولان :اسم الله الأكبر :" رب رب"
وقال ابن وهب سُئل مالك عن الداعي يقول : يا سيدي ؟ فقال : يُـعجبني دعـاء الأنبياء : "ربنا ربنا".
وصحّ عنه صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال:
"ألِظُّـوا بـيا ذا الجلال والإكرام"
قال ابن الأثير: معنى ألِظوا : إلزموه،واثبتوا عليه ، وأكثروا من قوله والتلفظ به .
وعن ابن عمر– رضي الله عنهما– قال:قلما كان رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقوم من مجلس حتى يدعو بـهؤلاء الدعوات لأصحابه:
" اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك،ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما تُـهون به علينا مصيبات الدنيا ، ومتّعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا وأجعله الوارث مِـنّـا،واجعل ثأرنا على من ظلمنا،وانصرنا على من عادانا ، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا ، ولا تجعل الدنيا أكبر همّنا ، ولا مبلغ علمنا ، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا".
@ومراحب مراحب في ذمتيا مراحب @