رهف
♣ القلمـ الخجول ♣
- التسجيل
- 27 نوفمبر 2004
- رقم العضوية
- 2513
- المشاركات
- 21,478
- مستوى التفاعل
- 1,455
- الجنس
- الإقامة
- ღ. راك .ღ.
رد: ويبكي القلب
•
•
من بعيد كانت مواز وريم يطالعونهم
مواز : صدقيني عرفني ، بس شكله ما خبر حمد .. ريموه شو نسوي الحين ؟
ريم : اشك انه عرفنا
مواز : شو تشكين ؟؟ ما شفتي شكله كيف معتفس اليوم ؟؟ وكيف يلس ويانا عادي ؟؟ وكيف كان يطالعني ؟؟ ،، ويوم اتصل آآآه كل ما اتذكر هالموقف اقول مليون بالميه بيقول ها موبايل خلود .. وخلود هي موزه واكيد اتصل اكثر من مرة عسب يتأكد
ريم : لا لا انا عكس تفكيرج هو يمكن مريض ولا شيء ما سألنا ميثوه ، وبعدين تعرفينه سيفوه يوم يتصل ومحد يرد له يرد يتصل وديه ثانية واكيد هو كان متأكد ان خلود ما بترد له عسب جيه اتصل بها وهو يالس ويانا ولا كيف يتصل لبنت حذالنا!!
موزه : تعرفين اذا ما عرف للحين اني انا خلود فهو بيكون غبي وهالشيء لصالحي – عضت شفايفها - اما اذا هو عرفني بس ساكت فهو ذكي وهالشيء الي يسمونه الهدوء اللي يسبق العاصفة
ريم : ابيييه انتي جان بتيلسين تفكرين بذكائه وغبائه بتتعبين ادعي ربج يكون غبي واغبى الاغبياء بعد يلا قومي نروح المطبخ
قامت ونفضت الرمل عن ثيابها وقامت وراها مواز وراحن المطبخ
جهزن الغداا وتغدوا الرياييل بالميلس والحريم بالصاله ،، وعقب الغداا الكل دخل حجرته ، والشبيبه تموا بالميلس
+++++++++
في الميلس
خالد : بسير برقد – يطالع سيف - : هاا سيفوه موعنا من غبشة الله
سعود : خلك شوي عقب ارقد ، انت روحك ما خليتنا نرقد
خالد : شو اسوي لازم اتآزرني في كل حالاتي
خليفه : اففففف ملل العزبة هالمرة
حمد : انا ما حسيت بالملل ، امبوني البارحه واصل
سعود : انا يايب وياي بلي ستيشن تو ،، خلود خلنا نلعب
خالد : خلها بالليل ،، الحين ما فيني حييل ،، بروح اوطي راسي ساعتين
وقام خالد وظهر ولحقه خليفه
سعود : والله اشكالكم اتييب الملل
حمد : الحين نحن اشكالنا اتييب الملل ويا ويهك
سعود : عيل لا عندك رمسه مثل العرب وطاع هااا – يصدون لسيف – يالس الا ويلعب بهالموبايل ولا حاس بنا ..
سعود يرمس سيف : هاا بو الشباب تتريا اتصال من المزيونه شكلك
سيف - ما منتبه له -
سعود : الحبيب رايح فيهاا
حمد : خله وحليله واعي من الصبح اليوم ،،يمكن واعدتنه تتصل به الصبح ،، بس ما اتصلت به لا الصبح ولا الحين خخخخ
سعود يضحك قام ويلس صوب سيف بس ما عطاه ويه قام يأشر على حمد بحركات وحمد يضحك له من بعيد ،، وبحركة سريعه شل الموبايل من اييد سيف وركض ويلس صوب حمد وهم يضحكون
اما سيف فكان منسدح ع الغنفه بس هالحركه نقزته وطالع سعود بعصبيه : عطني موبايلي يالهيس
سعود : جيه ابوي ،، عيل عرب يالسين وياك طايح تتعبل لي به .. انت ما تستحي
سيف مفول منه : يا اخي ييب موبايلي
سعود : جيه شو من الاسرار الي فيه ندريبك ترمس بنات ،، لا تخاف ما بناخذ ارقامهن من زينهن الحين
سيف يطالعه
سعود توه بيتعبل بالموبايل الا يهزبه سيف : والله ما تفتحه
حمد : بسم الله ، بلاك كليت الريال
سعود : انا ادري ،، يلا اسحب حلافك بنشوف جان عندك شيء يديد بنطرش لنا
وتوه بيدخل بالقايمه الا يقوم له سيف ويشل عنه موبايله ويظهر عنهم
سعود : خييييييبه ، بلاه هااا - يفتح عينه ع الاخير - : غربلاته لا يكون يرمس البنوته الي ارمسها وهو يدري وانا في خبر كان
حمد : مسود الويه ترمس بنات انت بعد
سعود توه منتبه لرمسته : هاا ،، لاا اقصد يعني يمكن .. يعني ....
حمد : لا تسوي عمرك بريء روحك زليت بلسانك ،،- يطالع الباب - وهاا بلاه ظهر برع اونه زعل الحين
سعود : شعرفني بولد خالك من قام يرمس البنات صار حساس شراتهن مالت عليهن كلهن
حمد خلاه وظهر يشوف سيف وينه .. شافه يتمشى بالحوي سأله بلاه بس سيف ما رد عليه وقال له هو اليوم متغير من ياا سرحان وعصبي ،، بعد ما حصل رد من سيف ،، انزين خلك جيه بس قوم ندخل داخل حشاا حر،، يلاا عااد
وطاوعه سيف وردوا الميلس ومن دخلوا رمس سيف سعود : اسفين ،، بس اياني وياك تتعبل بموبايلي مرة ثانيه
سعود : هههه توبه ابوي توبه زوول به
حمد يعصب على اخوه : سعوووود
سعود : انزين خلاص سكتنا ،، يلا انا برقد لا تسوون لي حشره
وانسدح سعود ع الغنفه ورقد على طول وحمد نفس الشيء اما سيف فيلس يتأمل الميلس جنه أول مرة يشوفه ،، ويفكر بالمصيبة الي حلت عليه الحين لو خلود هي صدق موزه وانا ما شكيت بهالشيء كنت عادي بخلي سعود يتعبل بالموبايل ويمكن يمر ع المكالمات الصادره ويشوف رقمها عندي ،، وعقب الله العالم شو كان بيستوي ،، الله يغربلج يا خلود ،، ويغربل فوقج ريموه الي يابتج لي ، كنت عايش مرتاح لا لي هم بسوالف البنات ولا شياته روحي حمار رمستهن ،، الله يستر بس
ويلس على هالحاله
++++++++++++
عقب العصر في العزبة
اليده وام حميد وام خليفه متيلسات في الليوان يتنقن الرطب الي خرفهم محي الدين و بو حميد يراقبه
ومشاعل يالسه اطالع هنوده وعلي وهم يلعبون
وفي طرف الحوي كانت سنيتيا وايكا يخمن الحوي ويرمسن وطبعا .. رمستهن اكثر عن نظافتهن
البنيات في غرفتهن والصبيان الي راقد بالغرفة والي بالميلس
نروح للميلس الي كان به سعود وحمد وسيف ،، سعود وحمد رقدوا اماا سيف فغفل دقايق وعقب قام صلى وظهر صوب الليوان
أم حميد : حيا الله ولد الغالي ،، شو ما رقدت عيل انت ؟
سيف : الا رقدت شوي وخلاص شبعت
بو حميد من صرب النخله : اكيد بيرقد لا صلاه ولا عباده محد منكم نش يصلي ،، شو بايعين الصلاه
سيف يضحك غصبا عنه : ههه ،، الا صليت عميه واذا ع الجماعه فخذتني غفله وما وعيت الا الحين
اليده : زين اميه ايلس بعلمك شقايل تتنقى السح الزين من الشين ،، شو خانتك ريال ما تعرف للسح
سيف : لا يدوه السح شغلتكن انتن خلوني بروح صوب عمي بو حميد بشوفه شو يسوي
سيف وهو رايح صوب بو حميد كان يرمس عمره والله زين ييت عندهم .. والله لو يالس روحي كنت بموت من التفكير ،، انا حارق اعصابي على هالخلود والموز وهن ولا على بالهن خل يولن لااه ، ما بيني منهن غير المرض..
في غرفة البنات
كلهن راقدات الا مواز ما خذها رقاد من كثر ما تحاتي سالفه سيف نشت طلعت صوب الباب تتصوخ الرمسه بس ما سمعت الا صوت امها ويدتها ومرت عمها زقرت سنيتا الي يتها عقب طلعت رووح
موزه مفوله منها : شوو انتي ما تسمعين من متى ازقرج
سنيتيا : شو يبغي انتي اناا وااجد مشغوول ، اناا خمي برع الحين بيت هداا واايد كبير ، وهداا بابا الحين خرب زراعه كله بعدين يقول يلاا سنيتيا خمي ،، والله هداا مصخره ،، يلا انتي شو يبغي جلدي ، انا وااايد ..
وقبل لا تكمل رمستها قطعتها لها مواز : انززين خلاص ،، اقول منو يالس برع ؟
سنيتيا : منوو برع يعني انتي ما يعرف بنات اولاد كلواا نوم هدا بس ماما كبير يدوه وماما حميد ووماما خليفه ومشاعل سير داخل حجره وبابا ووو
ردت مواز قطعت رمستها : انزين خلاص دام البنات والاولاد نايمين روحي ما ابغيج
ودخلت الحجره وسكرت الباب بويه سنيتيا الي يلست تتحرطم عليها
تشيلت مواز بشيله البيت البيضاء وقالت الحين فرصتها عسب تظهر دام سيف راقد ومن ينش سيف تدخل هي حجرتها وجيه بتتحاول تتحاشاه
في الليوان
الحريم يالسات مكانهن يتهن مواز ويلست وياهن
اليده : جيه وين خواتج بعدهن منخمدات
مواز : هييه يدوه ،، - اطالع دلال الشاي والقهوة - :اميه منو مسوي الشاي ؟
اليده : منو مسوينه يعني انتي ولا ريموه ولا اسموه خلكن منخمدات واكلكن وشربكن تسويه لكن الشغاله.
موااز : شوو سنيتيا مسويه الشاي ؟!!
ام خليفه : مشاعل مسويته ،، يدتج تقصد مهلكات امكم شرات البشكارة
مواز : انزين ما عليه العشا خلوه لنا نحن البنيات بنتعبل به *.^
ويلسن يسولفن ،، عقب ما خلص بو حميد وسيف من الزرع يوو صوب الحريم ،، موزه من شافت سيف خافت – الله يغربلج يا سنيتيا تقولين محد واعي من الشباب -
•
•
•
•
من بعيد كانت مواز وريم يطالعونهم
مواز : صدقيني عرفني ، بس شكله ما خبر حمد .. ريموه شو نسوي الحين ؟
ريم : اشك انه عرفنا
مواز : شو تشكين ؟؟ ما شفتي شكله كيف معتفس اليوم ؟؟ وكيف يلس ويانا عادي ؟؟ وكيف كان يطالعني ؟؟ ،، ويوم اتصل آآآه كل ما اتذكر هالموقف اقول مليون بالميه بيقول ها موبايل خلود .. وخلود هي موزه واكيد اتصل اكثر من مرة عسب يتأكد
ريم : لا لا انا عكس تفكيرج هو يمكن مريض ولا شيء ما سألنا ميثوه ، وبعدين تعرفينه سيفوه يوم يتصل ومحد يرد له يرد يتصل وديه ثانية واكيد هو كان متأكد ان خلود ما بترد له عسب جيه اتصل بها وهو يالس ويانا ولا كيف يتصل لبنت حذالنا!!
موزه : تعرفين اذا ما عرف للحين اني انا خلود فهو بيكون غبي وهالشيء لصالحي – عضت شفايفها - اما اذا هو عرفني بس ساكت فهو ذكي وهالشيء الي يسمونه الهدوء اللي يسبق العاصفة
ريم : ابيييه انتي جان بتيلسين تفكرين بذكائه وغبائه بتتعبين ادعي ربج يكون غبي واغبى الاغبياء بعد يلا قومي نروح المطبخ
قامت ونفضت الرمل عن ثيابها وقامت وراها مواز وراحن المطبخ
جهزن الغداا وتغدوا الرياييل بالميلس والحريم بالصاله ،، وعقب الغداا الكل دخل حجرته ، والشبيبه تموا بالميلس
+++++++++
في الميلس
خالد : بسير برقد – يطالع سيف - : هاا سيفوه موعنا من غبشة الله
سعود : خلك شوي عقب ارقد ، انت روحك ما خليتنا نرقد
خالد : شو اسوي لازم اتآزرني في كل حالاتي
خليفه : اففففف ملل العزبة هالمرة
حمد : انا ما حسيت بالملل ، امبوني البارحه واصل
سعود : انا يايب وياي بلي ستيشن تو ،، خلود خلنا نلعب
خالد : خلها بالليل ،، الحين ما فيني حييل ،، بروح اوطي راسي ساعتين
وقام خالد وظهر ولحقه خليفه
سعود : والله اشكالكم اتييب الملل
حمد : الحين نحن اشكالنا اتييب الملل ويا ويهك
سعود : عيل لا عندك رمسه مثل العرب وطاع هااا – يصدون لسيف – يالس الا ويلعب بهالموبايل ولا حاس بنا ..
سعود يرمس سيف : هاا بو الشباب تتريا اتصال من المزيونه شكلك
سيف - ما منتبه له -
سعود : الحبيب رايح فيهاا
حمد : خله وحليله واعي من الصبح اليوم ،،يمكن واعدتنه تتصل به الصبح ،، بس ما اتصلت به لا الصبح ولا الحين خخخخ
سعود يضحك قام ويلس صوب سيف بس ما عطاه ويه قام يأشر على حمد بحركات وحمد يضحك له من بعيد ،، وبحركة سريعه شل الموبايل من اييد سيف وركض ويلس صوب حمد وهم يضحكون
اما سيف فكان منسدح ع الغنفه بس هالحركه نقزته وطالع سعود بعصبيه : عطني موبايلي يالهيس
سعود : جيه ابوي ،، عيل عرب يالسين وياك طايح تتعبل لي به .. انت ما تستحي
سيف مفول منه : يا اخي ييب موبايلي
سعود : جيه شو من الاسرار الي فيه ندريبك ترمس بنات ،، لا تخاف ما بناخذ ارقامهن من زينهن الحين
سيف يطالعه
سعود توه بيتعبل بالموبايل الا يهزبه سيف : والله ما تفتحه
حمد : بسم الله ، بلاك كليت الريال
سعود : انا ادري ،، يلا اسحب حلافك بنشوف جان عندك شيء يديد بنطرش لنا
وتوه بيدخل بالقايمه الا يقوم له سيف ويشل عنه موبايله ويظهر عنهم
سعود : خييييييبه ، بلاه هااا - يفتح عينه ع الاخير - : غربلاته لا يكون يرمس البنوته الي ارمسها وهو يدري وانا في خبر كان
حمد : مسود الويه ترمس بنات انت بعد
سعود توه منتبه لرمسته : هاا ،، لاا اقصد يعني يمكن .. يعني ....
حمد : لا تسوي عمرك بريء روحك زليت بلسانك ،،- يطالع الباب - وهاا بلاه ظهر برع اونه زعل الحين
سعود : شعرفني بولد خالك من قام يرمس البنات صار حساس شراتهن مالت عليهن كلهن
حمد خلاه وظهر يشوف سيف وينه .. شافه يتمشى بالحوي سأله بلاه بس سيف ما رد عليه وقال له هو اليوم متغير من ياا سرحان وعصبي ،، بعد ما حصل رد من سيف ،، انزين خلك جيه بس قوم ندخل داخل حشاا حر،، يلاا عااد
وطاوعه سيف وردوا الميلس ومن دخلوا رمس سيف سعود : اسفين ،، بس اياني وياك تتعبل بموبايلي مرة ثانيه
سعود : هههه توبه ابوي توبه زوول به
حمد يعصب على اخوه : سعوووود
سعود : انزين خلاص سكتنا ،، يلا انا برقد لا تسوون لي حشره
وانسدح سعود ع الغنفه ورقد على طول وحمد نفس الشيء اما سيف فيلس يتأمل الميلس جنه أول مرة يشوفه ،، ويفكر بالمصيبة الي حلت عليه الحين لو خلود هي صدق موزه وانا ما شكيت بهالشيء كنت عادي بخلي سعود يتعبل بالموبايل ويمكن يمر ع المكالمات الصادره ويشوف رقمها عندي ،، وعقب الله العالم شو كان بيستوي ،، الله يغربلج يا خلود ،، ويغربل فوقج ريموه الي يابتج لي ، كنت عايش مرتاح لا لي هم بسوالف البنات ولا شياته روحي حمار رمستهن ،، الله يستر بس
ويلس على هالحاله
++++++++++++
عقب العصر في العزبة
اليده وام حميد وام خليفه متيلسات في الليوان يتنقن الرطب الي خرفهم محي الدين و بو حميد يراقبه
ومشاعل يالسه اطالع هنوده وعلي وهم يلعبون
وفي طرف الحوي كانت سنيتيا وايكا يخمن الحوي ويرمسن وطبعا .. رمستهن اكثر عن نظافتهن
البنيات في غرفتهن والصبيان الي راقد بالغرفة والي بالميلس
نروح للميلس الي كان به سعود وحمد وسيف ،، سعود وحمد رقدوا اماا سيف فغفل دقايق وعقب قام صلى وظهر صوب الليوان
أم حميد : حيا الله ولد الغالي ،، شو ما رقدت عيل انت ؟
سيف : الا رقدت شوي وخلاص شبعت
بو حميد من صرب النخله : اكيد بيرقد لا صلاه ولا عباده محد منكم نش يصلي ،، شو بايعين الصلاه
سيف يضحك غصبا عنه : ههه ،، الا صليت عميه واذا ع الجماعه فخذتني غفله وما وعيت الا الحين
اليده : زين اميه ايلس بعلمك شقايل تتنقى السح الزين من الشين ،، شو خانتك ريال ما تعرف للسح
سيف : لا يدوه السح شغلتكن انتن خلوني بروح صوب عمي بو حميد بشوفه شو يسوي
سيف وهو رايح صوب بو حميد كان يرمس عمره والله زين ييت عندهم .. والله لو يالس روحي كنت بموت من التفكير ،، انا حارق اعصابي على هالخلود والموز وهن ولا على بالهن خل يولن لااه ، ما بيني منهن غير المرض..
في غرفة البنات
كلهن راقدات الا مواز ما خذها رقاد من كثر ما تحاتي سالفه سيف نشت طلعت صوب الباب تتصوخ الرمسه بس ما سمعت الا صوت امها ويدتها ومرت عمها زقرت سنيتا الي يتها عقب طلعت رووح
موزه مفوله منها : شوو انتي ما تسمعين من متى ازقرج
سنيتيا : شو يبغي انتي اناا وااجد مشغوول ، اناا خمي برع الحين بيت هداا واايد كبير ، وهداا بابا الحين خرب زراعه كله بعدين يقول يلاا سنيتيا خمي ،، والله هداا مصخره ،، يلا انتي شو يبغي جلدي ، انا وااايد ..
وقبل لا تكمل رمستها قطعتها لها مواز : انززين خلاص ،، اقول منو يالس برع ؟
سنيتيا : منوو برع يعني انتي ما يعرف بنات اولاد كلواا نوم هدا بس ماما كبير يدوه وماما حميد ووماما خليفه ومشاعل سير داخل حجره وبابا ووو
ردت مواز قطعت رمستها : انزين خلاص دام البنات والاولاد نايمين روحي ما ابغيج
ودخلت الحجره وسكرت الباب بويه سنيتيا الي يلست تتحرطم عليها
تشيلت مواز بشيله البيت البيضاء وقالت الحين فرصتها عسب تظهر دام سيف راقد ومن ينش سيف تدخل هي حجرتها وجيه بتتحاول تتحاشاه
في الليوان
الحريم يالسات مكانهن يتهن مواز ويلست وياهن
اليده : جيه وين خواتج بعدهن منخمدات
مواز : هييه يدوه ،، - اطالع دلال الشاي والقهوة - :اميه منو مسوي الشاي ؟
اليده : منو مسوينه يعني انتي ولا ريموه ولا اسموه خلكن منخمدات واكلكن وشربكن تسويه لكن الشغاله.
موااز : شوو سنيتيا مسويه الشاي ؟!!
ام خليفه : مشاعل مسويته ،، يدتج تقصد مهلكات امكم شرات البشكارة
مواز : انزين ما عليه العشا خلوه لنا نحن البنيات بنتعبل به *.^
ويلسن يسولفن ،، عقب ما خلص بو حميد وسيف من الزرع يوو صوب الحريم ،، موزه من شافت سيف خافت – الله يغربلج يا سنيتيا تقولين محد واعي من الشباب -
•
•
