- التسجيل
- 1 يونيو 2006
- رقم العضوية
- 4813
- المشاركات
- 23,709
- مستوى التفاعل
- 3,005
- الجنس
- الإقامة
- فـ بونيت الكلوزر
رد: !!!!!×[ اخبار الاماراتــ اليوميهـ ]×!!!!!
ولي عهد أبوظبي: القيم النبيلة لزايد انطلقت من أرض الوطن الموحد لتشرق على الأفق العربي والإنساني
أبوظبي - “الخليج”، (وام):
كرم الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة مساء أمس الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الأولى وذلك بمركز أرض المعارض في أبوظبي.
حضر الحفل سمو الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الشرقية والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان وزير الداخلية وسمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان رئيس ديوان ولي عهد أبوظبي رئيس المؤسسة العليا للمناطق الاقتصادية وسمو الشيخ ذياب بن زايد آل نهيان رئيس هيئة مياه وكهرباء أبوظبي والشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان وزير الأشغال العامة والشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان رئيس هيئة أبوظبي للسياحة ومحمد حسين الشعالي وزير الدولة للشؤون الخارجية والدكتور أنور محمد قرقاش وزير الدولة لشؤون المجلس الوطني والدكتور محمد سعيد الكندي وزير البيئة والمياه وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى الدولة والمثقفين والأدباء والمكرمين.
ورحب الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في كلمة ألقاها في الحفل بالحضور وقال سموه: “أرحب بكم باسم سيدي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة في احتفالات دولة الامارات العربية المتحدة بجائزة الشيخ زايد للكتاب والتي تحمل اسم رائد آمن بدور الثقافة في بناء الإنسان وصناعة النهضة والتنمية وتأسيس الدول وصياغة حاضرها ومستقبلها”.
وأكد سموه أن منظومة القيم النبيلة التي رسخها المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان انطلقت من ارض الوطن الموحد لتشرق على الأفق العربي والإنساني وهي ذات القيم التي تعمل الجائزة على تخليدها ويأتي في صلب ذلك تعزيز قيمة التسامح والتعايش السلمي بين الشعوب وتنمية الإبداع في المجالات العلمية والأدبية والفنية والإنسانية في ظل تأكيد متواصل على حرية المبدعين ورعاية مواهب الشباب واطلاق طاقاتهم الخلاقة استنادا على هوية راسخة في إطار تفاعل حضاري مستنير مع العالم كله.
وأشار إلى أن واقع الثقافة في العالم العربي لا يسر عدوا ولا صديقا.. فتعدادنا نحو 300 مليون نسمة لكن اكثر الكتب رواجا لا تتجاوز أكثر من خمسة آلاف نسخة من المشرق امتدادا إلى المغرب.
وقال سموه في هذا الصدد: “لم تنتج دولنا العربية في سنة واحدة مثلا سوى خمسة آلاف وستمائة كتاب فقط مقابل أكثر من مائة ألف كتاب في أمريكا الشمالية وأكثر من أربعين ألف كتاب في أمريكا اللاتينية ودول البحر الكاريبي وفقا لتقرير التنمية الانسانية للعام 2003. وهذه مقارنة مخجلة”.
وأعرب سموه عن أمله في ان تسهم هذه الجائزة في ردم جزء من فجوة العجز الثقافي العربي ولذلك كان في شروط الكتب المقدمة للجائزة ألا تنشر قبل عامين من تقديمها.. وأشار سموه الى تقرير منظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة “اليونيسكو” للعام 2005 الذي اشار الى أن معدل القراءة لدى المواطن العربي لا يتجاوز دقيقتين فقط في العام باكمله بينما في اوروبا ست ساعات.
وأكد سموه أن واقعنا المؤلم ليس للشرق ولا للغرب علاقة به بقدر ما نتحمل نحن مسؤوليته بأنفسنا بعيدا عن نظرية المؤامرة وشماعة الآخر.
وشدد في ختام كلمته على أن المسؤولية كبيرة ويجب أن نضطلع بها جميعا ونتمنى ان يكون اسهام ابوظبي فيها فاعلا موضحا أن ما ترونه اليوم وسواه هو بداية الغيث.
وأكد الأمين العام للجائزة راشد العريمي في كلمة القاها في بداية الحفل أن الجائزة جاءت تقديرا للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان واحتفاء بالثقافة والفكر العربي والانساني وجميع المبدعين من شتى انحاء العالم.
وقال: “ان هذه المشاركة الفاعلة والكثيفة في مختلف فروع الجائزة وهذا الحضور النخبوي المتميز في حفل تكريم مبدعينا هو سندنا الذي اثرى الجائزة واغناها وسيغنيها في دوراتها القادمة”، لافتا الى ان الإقبال الكبير على الجائزة والذي بلغ 1224 مشاركة من داخل الوطن العربي وخارجه خلال فترة زمنية قصيرة أثبت أن الجائزة حجزت لنفسها مكاناً مميزاً في ركن الجوائز العربية والعالمية المهمة التي تحتفي بالإبداع والمبدعين.
وأضاف: “نحن نؤكد أننا لن نوفر جهداً لنحافظ لها على مكانتها واستمراريتها بحيادية وموضوعية ومصداقية حيث ساهمت الجائزة بشموليتها وفروعها التسعة في إيجاد جو من التنافس القوي والواسع بين مئات المبدعين العرب والأجانب”.
وعقب ذلك قدم الفنان نصير شمة عزفا على العود لمقطوعة بعنوان “اشراق” بالاشتراك مع فرقته “عيون” قبل أن تبدأ مراسم تكريم الفائزين.
وتم عرض فيلم عن اهداف الجائزة وفروعها التسعة في دورتها الاولى والتي تبلغ قيمتها الاجمالية نحو 7 ملايين درهم.
وقام الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في ختام الحفل بتوزيع الجوائز على الفائزين وهم الاديب والمترجم دينيس جونسون ديفيز الفائز بجائزة شخصية العام الثقافية ود.بشير محمد الخضرا الفائز بجائزة الشيخ زايد للتنمية وبناء الدولة عن كتابه “النمط النبوي الخليفي في القيادة السياسية العربية والديمقراطية” ود. محمد علي احمد الفائز بجائزة الشيخ زايد لأدب الطفل عن كتابه “رحلة على الورق”.. بينما حصل الكاتب واسيني الاعرج على جائزة الاداب عن “كتاب الامير”.. وذهبت جائزة الفنون الى د. ثروت عكاشة عن كتابه “الفن الهندي” وحصل د. محمود زين العابدين على جائزة المبدع الشاب عن “عمارة المساجد العثمانية” وفاز جورج زيناتي بجائزة الترجمة عن كتابه “الذات عينها كآخر”.. بينما تقرر حجب الجائزة في فرعي التقنية الثقافية والنشر والتوزيع لعدم ارتقاء الترشيحات الى مستوى طموح الجائزة.
واستقبل سموه وفدا من الكتاب والمثقفين والمبدعين ومسؤولي وممثلي المؤسسات الثقافية والأدبية بعدد من الدول الشقيقة والصديقة المشاركين بفعاليات “معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2007”.
حضر اللقاء الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان وزير الداخلية وسمو الشيخ أحمد بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد للأعمال الخيرية والانسانية وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان وزير شؤون الرئاسة وسمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان رئيس ديوان ولي عهد ابوظبي رئيس المؤسسة العليا للمناطق الاقتصادية والعميد الركن الدكتور الشيخ سعيد بن محمد آل نهيان نائب المفتش العام بوزارة الداخلية.
ورحب سموه بضيوف دولة الامارات والوفود المشاركة في الدورة الحالية لمعرض ابوظبي الدولي للكتاب، متمنيا لهم التوفيق والنجاح.
وأكد سموه أن معرض الكتاب يعتبر من المعالم المهمة في المجال الثقافي، مشيدا بالتقدير والرعاية التي يحظى بها من قبل القيادة الحكيمة والمسؤولين في الدولة.
وشدد على أن أهمية المعرض تتجلى في كونه يتيح الفرصة لدور النشر العربية والاجنبية لعرض اصداراتها في مختلف التخصصات والموضوعات العلمية والادبية ويفتح المجال واسعا امام الجميع للاستفادة من هذا الحدث الثقافي المهم.
كما أكد سموه أهمية مثل هذه المعارض النوعية والمؤتمرات المتخصصة لأنها تتيح لكافة المهتمين والمختصين والمؤسسات الاقليمية والعالمية فرصة الالتقاء وتبادل الخبرات والافكار وتسليط الضوء على القضايا المستجدة في المجالات الثقافية والأدبية والعلمية.
ولي عهد أبوظبي: القيم النبيلة لزايد انطلقت من أرض الوطن الموحد لتشرق على الأفق العربي والإنساني
أبوظبي - “الخليج”، (وام):
كرم الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة مساء أمس الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الأولى وذلك بمركز أرض المعارض في أبوظبي.
حضر الحفل سمو الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الشرقية والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان وزير الداخلية وسمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان رئيس ديوان ولي عهد أبوظبي رئيس المؤسسة العليا للمناطق الاقتصادية وسمو الشيخ ذياب بن زايد آل نهيان رئيس هيئة مياه وكهرباء أبوظبي والشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان وزير الأشغال العامة والشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان رئيس هيئة أبوظبي للسياحة ومحمد حسين الشعالي وزير الدولة للشؤون الخارجية والدكتور أنور محمد قرقاش وزير الدولة لشؤون المجلس الوطني والدكتور محمد سعيد الكندي وزير البيئة والمياه وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى الدولة والمثقفين والأدباء والمكرمين.
ورحب الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في كلمة ألقاها في الحفل بالحضور وقال سموه: “أرحب بكم باسم سيدي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة في احتفالات دولة الامارات العربية المتحدة بجائزة الشيخ زايد للكتاب والتي تحمل اسم رائد آمن بدور الثقافة في بناء الإنسان وصناعة النهضة والتنمية وتأسيس الدول وصياغة حاضرها ومستقبلها”.
وأكد سموه أن منظومة القيم النبيلة التي رسخها المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان انطلقت من ارض الوطن الموحد لتشرق على الأفق العربي والإنساني وهي ذات القيم التي تعمل الجائزة على تخليدها ويأتي في صلب ذلك تعزيز قيمة التسامح والتعايش السلمي بين الشعوب وتنمية الإبداع في المجالات العلمية والأدبية والفنية والإنسانية في ظل تأكيد متواصل على حرية المبدعين ورعاية مواهب الشباب واطلاق طاقاتهم الخلاقة استنادا على هوية راسخة في إطار تفاعل حضاري مستنير مع العالم كله.
وأشار إلى أن واقع الثقافة في العالم العربي لا يسر عدوا ولا صديقا.. فتعدادنا نحو 300 مليون نسمة لكن اكثر الكتب رواجا لا تتجاوز أكثر من خمسة آلاف نسخة من المشرق امتدادا إلى المغرب.
وقال سموه في هذا الصدد: “لم تنتج دولنا العربية في سنة واحدة مثلا سوى خمسة آلاف وستمائة كتاب فقط مقابل أكثر من مائة ألف كتاب في أمريكا الشمالية وأكثر من أربعين ألف كتاب في أمريكا اللاتينية ودول البحر الكاريبي وفقا لتقرير التنمية الانسانية للعام 2003. وهذه مقارنة مخجلة”.
وأعرب سموه عن أمله في ان تسهم هذه الجائزة في ردم جزء من فجوة العجز الثقافي العربي ولذلك كان في شروط الكتب المقدمة للجائزة ألا تنشر قبل عامين من تقديمها.. وأشار سموه الى تقرير منظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة “اليونيسكو” للعام 2005 الذي اشار الى أن معدل القراءة لدى المواطن العربي لا يتجاوز دقيقتين فقط في العام باكمله بينما في اوروبا ست ساعات.
وأكد سموه أن واقعنا المؤلم ليس للشرق ولا للغرب علاقة به بقدر ما نتحمل نحن مسؤوليته بأنفسنا بعيدا عن نظرية المؤامرة وشماعة الآخر.
وشدد في ختام كلمته على أن المسؤولية كبيرة ويجب أن نضطلع بها جميعا ونتمنى ان يكون اسهام ابوظبي فيها فاعلا موضحا أن ما ترونه اليوم وسواه هو بداية الغيث.
وأكد الأمين العام للجائزة راشد العريمي في كلمة القاها في بداية الحفل أن الجائزة جاءت تقديرا للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان واحتفاء بالثقافة والفكر العربي والانساني وجميع المبدعين من شتى انحاء العالم.
وقال: “ان هذه المشاركة الفاعلة والكثيفة في مختلف فروع الجائزة وهذا الحضور النخبوي المتميز في حفل تكريم مبدعينا هو سندنا الذي اثرى الجائزة واغناها وسيغنيها في دوراتها القادمة”، لافتا الى ان الإقبال الكبير على الجائزة والذي بلغ 1224 مشاركة من داخل الوطن العربي وخارجه خلال فترة زمنية قصيرة أثبت أن الجائزة حجزت لنفسها مكاناً مميزاً في ركن الجوائز العربية والعالمية المهمة التي تحتفي بالإبداع والمبدعين.
وأضاف: “نحن نؤكد أننا لن نوفر جهداً لنحافظ لها على مكانتها واستمراريتها بحيادية وموضوعية ومصداقية حيث ساهمت الجائزة بشموليتها وفروعها التسعة في إيجاد جو من التنافس القوي والواسع بين مئات المبدعين العرب والأجانب”.
وعقب ذلك قدم الفنان نصير شمة عزفا على العود لمقطوعة بعنوان “اشراق” بالاشتراك مع فرقته “عيون” قبل أن تبدأ مراسم تكريم الفائزين.
وتم عرض فيلم عن اهداف الجائزة وفروعها التسعة في دورتها الاولى والتي تبلغ قيمتها الاجمالية نحو 7 ملايين درهم.
وقام الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في ختام الحفل بتوزيع الجوائز على الفائزين وهم الاديب والمترجم دينيس جونسون ديفيز الفائز بجائزة شخصية العام الثقافية ود.بشير محمد الخضرا الفائز بجائزة الشيخ زايد للتنمية وبناء الدولة عن كتابه “النمط النبوي الخليفي في القيادة السياسية العربية والديمقراطية” ود. محمد علي احمد الفائز بجائزة الشيخ زايد لأدب الطفل عن كتابه “رحلة على الورق”.. بينما حصل الكاتب واسيني الاعرج على جائزة الاداب عن “كتاب الامير”.. وذهبت جائزة الفنون الى د. ثروت عكاشة عن كتابه “الفن الهندي” وحصل د. محمود زين العابدين على جائزة المبدع الشاب عن “عمارة المساجد العثمانية” وفاز جورج زيناتي بجائزة الترجمة عن كتابه “الذات عينها كآخر”.. بينما تقرر حجب الجائزة في فرعي التقنية الثقافية والنشر والتوزيع لعدم ارتقاء الترشيحات الى مستوى طموح الجائزة.
واستقبل سموه وفدا من الكتاب والمثقفين والمبدعين ومسؤولي وممثلي المؤسسات الثقافية والأدبية بعدد من الدول الشقيقة والصديقة المشاركين بفعاليات “معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2007”.
حضر اللقاء الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان وزير الداخلية وسمو الشيخ أحمد بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد للأعمال الخيرية والانسانية وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان وزير شؤون الرئاسة وسمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان رئيس ديوان ولي عهد ابوظبي رئيس المؤسسة العليا للمناطق الاقتصادية والعميد الركن الدكتور الشيخ سعيد بن محمد آل نهيان نائب المفتش العام بوزارة الداخلية.
ورحب سموه بضيوف دولة الامارات والوفود المشاركة في الدورة الحالية لمعرض ابوظبي الدولي للكتاب، متمنيا لهم التوفيق والنجاح.
وأكد سموه أن معرض الكتاب يعتبر من المعالم المهمة في المجال الثقافي، مشيدا بالتقدير والرعاية التي يحظى بها من قبل القيادة الحكيمة والمسؤولين في الدولة.
وشدد على أن أهمية المعرض تتجلى في كونه يتيح الفرصة لدور النشر العربية والاجنبية لعرض اصداراتها في مختلف التخصصات والموضوعات العلمية والادبية ويفتح المجال واسعا امام الجميع للاستفادة من هذا الحدث الثقافي المهم.
كما أكد سموه أهمية مثل هذه المعارض النوعية والمؤتمرات المتخصصة لأنها تتيح لكافة المهتمين والمختصين والمؤسسات الاقليمية والعالمية فرصة الالتقاء وتبادل الخبرات والافكار وتسليط الضوء على القضايا المستجدة في المجالات الثقافية والأدبية والعلمية.