الهااااووووي
๑ . . زائر . . ๑
- التسجيل
- 13 فبراير 2010
- رقم العضوية
- 11622
- المشاركات
- 434
- مستوى التفاعل
- 68
- العمر
- 46
- الجنس
- الإقامة
- رأس الخيمـهــ دار الهـيبهـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياجبال أوبي مع داود
(يا جبال أوبي معه) هو جزء من آية كريمة تتحدث عن نبي الله داود وجمال صوته وعذوبة إنشاده للمزامير فالله عز وجل يأمر الجبال أن ترجع وتعيد الأذكار والدعوات والأناشيد التي يتلوها نبي الله داود
ونرى الجبال أمامنا ونحسبها هامدة ميتة لا حياة فيها .. إلا أنها في الحقيقة لها نطق وإحساس وشعور وتسجد لله تعالى وتسبح له.
وعن شعور الجبال وإحساسها نقرأ قول الله تعالى ((لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله)) الحشر : 21
وقوله تعالى : (( فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا )) الأعراف : 143
أما سجود الجبال فثابت في القرآن الكريم في قوله تعالى :
(( ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس )) الحج : 18
أما عن عاطفة الجبال فنجدها في الحديث النبوي الشريف عن جبل أحد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أحد جبل يحبنا ونحبه )
وكانت الجبال تسبح الله عز وجل مع النبي داود (( واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب إنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق والطير محشورة كل له أواب)
نكتفي بهذا من الدلائل من القرأن والسنه والاحاديث
فاليـوم يأ أخواني كم يؤسفنا من ما نشاهده من حفر للجبال ونحته وتسخير هذا لتجارة
لأيستفيد منها الى الشركات وأصحاب الشركات وقد أصبحت تجاره علنيه تتضح الصوره أمام كل من يذهب من طريق جلفار الى شعم ومن يأتي من ولاية مسندم الى طريق الرمس جلفار ,,,, نرى الجبال الصامده قد تحولت الى أتربه وأسمده وخلافه من أنواع التراب فهم لايقدرون ببساطه لايقدرون أن الجبال جعله الله راسخات راسيات
فلماذا شقو الطريق وعبثو بالحق العام وما الفائده منه فاليوم نرى البحر يدفن من صوب والجبل يشق من صوب اليس الجبال والبحار رزق ولهم أفضال كثيره بأن اوجدها الله سبحانه وتعالى ... وجبال رأس الخيمه تحكي القصص والعبر وكم من دهور وسنين وعصور قد لجأء اليها الناس وأحتمو بهأ .. هل في ذلك سياسه لأبعاد حقب التاريخ وماسطرته هذه البلاد وعلى قأئمه الجبال فاليوم نرى أنهم لايرحمون الجبال ويدخلون عليها ويقتحموهاا ويدكوها دكأ دكأ ويجلعه مبعثره .. كان بودي التقاط لها صور وما أل بحال الجبال أين أبناء الشحوح واين القبائل التي تقطن فهذه المنطقه
ليش مايتحركوو .. بقت جبال روؤس الجبال شامخه ليومنا هذا ومع ذلك أصبحت منطقة رؤوس الجبال أو ولاية مسندم تحت راية دولة عمان
ولاكن يحق لنا بأن نتكلم ونناقش ونحاور ماسبب شق الجبال بهذا الشكل وماهي السياسه القادمه ..يراودني بأنهم يريدون أن ينسو حقبة من زمن الشحوح بأن يهدمو عزهم وفخرهم وجيلهم القديم والجديد .. لأكن يرفض الشحوح بأن يتناسو تاريخهم وتاريخ الجبال الذي يحمل العبر والمأسي والحزن والفرح والانتصارات
وأتمنى وودي بأن يكون فلم سينمائي مصور عن حقبة رؤوس الجبال منذ زمن البرتغال والبريطانين وحكم الشحوح بالمنطقه وحرب القواسم
حتى تتضح الحقيقه لكل من يشاهد الفلم
لأكن ينقصنا المولفين الحقيقين الذين يستندو الى الكتب والدلائل
كما نحن المسلمين نستند الى القرأن والسنه
وتبقى قارة الدم على الطريق ويبقى الجبل بعيدأ عنها
ياجبال أوبي مع داود
(يا جبال أوبي معه) هو جزء من آية كريمة تتحدث عن نبي الله داود وجمال صوته وعذوبة إنشاده للمزامير فالله عز وجل يأمر الجبال أن ترجع وتعيد الأذكار والدعوات والأناشيد التي يتلوها نبي الله داود
ونرى الجبال أمامنا ونحسبها هامدة ميتة لا حياة فيها .. إلا أنها في الحقيقة لها نطق وإحساس وشعور وتسجد لله تعالى وتسبح له.
وعن شعور الجبال وإحساسها نقرأ قول الله تعالى ((لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله)) الحشر : 21
وقوله تعالى : (( فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا )) الأعراف : 143
أما سجود الجبال فثابت في القرآن الكريم في قوله تعالى :
(( ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس )) الحج : 18
أما عن عاطفة الجبال فنجدها في الحديث النبوي الشريف عن جبل أحد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أحد جبل يحبنا ونحبه )
وكانت الجبال تسبح الله عز وجل مع النبي داود (( واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب إنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق والطير محشورة كل له أواب)
نكتفي بهذا من الدلائل من القرأن والسنه والاحاديث
فاليـوم يأ أخواني كم يؤسفنا من ما نشاهده من حفر للجبال ونحته وتسخير هذا لتجارة
لأيستفيد منها الى الشركات وأصحاب الشركات وقد أصبحت تجاره علنيه تتضح الصوره أمام كل من يذهب من طريق جلفار الى شعم ومن يأتي من ولاية مسندم الى طريق الرمس جلفار ,,,, نرى الجبال الصامده قد تحولت الى أتربه وأسمده وخلافه من أنواع التراب فهم لايقدرون ببساطه لايقدرون أن الجبال جعله الله راسخات راسيات
فلماذا شقو الطريق وعبثو بالحق العام وما الفائده منه فاليوم نرى البحر يدفن من صوب والجبل يشق من صوب اليس الجبال والبحار رزق ولهم أفضال كثيره بأن اوجدها الله سبحانه وتعالى ... وجبال رأس الخيمه تحكي القصص والعبر وكم من دهور وسنين وعصور قد لجأء اليها الناس وأحتمو بهأ .. هل في ذلك سياسه لأبعاد حقب التاريخ وماسطرته هذه البلاد وعلى قأئمه الجبال فاليوم نرى أنهم لايرحمون الجبال ويدخلون عليها ويقتحموهاا ويدكوها دكأ دكأ ويجلعه مبعثره .. كان بودي التقاط لها صور وما أل بحال الجبال أين أبناء الشحوح واين القبائل التي تقطن فهذه المنطقه
ليش مايتحركوو .. بقت جبال روؤس الجبال شامخه ليومنا هذا ومع ذلك أصبحت منطقة رؤوس الجبال أو ولاية مسندم تحت راية دولة عمان
ولاكن يحق لنا بأن نتكلم ونناقش ونحاور ماسبب شق الجبال بهذا الشكل وماهي السياسه القادمه ..يراودني بأنهم يريدون أن ينسو حقبة من زمن الشحوح بأن يهدمو عزهم وفخرهم وجيلهم القديم والجديد .. لأكن يرفض الشحوح بأن يتناسو تاريخهم وتاريخ الجبال الذي يحمل العبر والمأسي والحزن والفرح والانتصارات
وأتمنى وودي بأن يكون فلم سينمائي مصور عن حقبة رؤوس الجبال منذ زمن البرتغال والبريطانين وحكم الشحوح بالمنطقه وحرب القواسم
حتى تتضح الحقيقه لكل من يشاهد الفلم
لأكن ينقصنا المولفين الحقيقين الذين يستندو الى الكتب والدلائل
كما نحن المسلمين نستند الى القرأن والسنه
وتبقى قارة الدم على الطريق ويبقى الجبل بعيدأ عنها