✿βạņ๑๑ŧạ✿
๑ . . عضو ماسي . . ๑
- التسجيل
- 5 يونيو 2012
- رقم العضوية
- 14523
- المشاركات
- 1,096
- مستوى التفاعل
- 54
- العمر
- 36
- الجنس
- الإقامة
- DXB
العقيد الأسعد لـ «البيان»:النظام يستعد لاستخدام الأسلحة الكيماوية
أكد قائد الجيش السوري الحر، العقيد رياض الأسعد، في حوار خص به «البيان»، أن النظام يستعد لاستخدام الأسلحة الكيماوية في مناطق خرجت عن سيطرته، مؤكداً أن قيادة الجيش الحر، تسعى إلى تأمين أقنعة واقية من الغازات الكيماوية السامة للمدنيين والعسكريين المنشقين.
وقال الأسعد: «نمتلك معلومات أن النظام استخدم الغازات السامة في فترات محددة في بعض المناطق، مثل مدينة الرستن في ريف حمص ومحافظة درعا، إذ أصيب سكان تلك المناطق بحروق في الجلد، جراء ضربهم بها».
وأضاف: «لذلك نسعى ـ منذ فترة ـ إلى تأمين أقنعة واقية من الغازات للمدنيين والعسكريين، لحمايتهم من تأثيرها، لأن النظام قام بتحريك بعض الأسلحة الكيماوية من المخازن، استعداداً لاستخدامها».
ورفض الأسعد المس بوحدة التراب السوري، وأي تسوية مع النظام، بإعطائه ملاذات آمنة أو دولة علوية، مقابل القبول بتسليم الأسد السلطة. وأكد أن العميد مناف طلاس انشق فعلاً، وهو موجود في باريس.
.
.
.
.
دمشق ساحة حرب والمعارضة تسقط مروحية عسكرية
109 قتلى بينهم 23 جندياً نظامياً و «المنشقون» يعلنون بدء عملية شاملة لإسقاط النظام
بدأ “الجيش السوري الحر” عملية عسكرية شاملة بهدف إسقاط النظام في كل المدن والمحافظات السورية وبينها دمشق التي تحولت الى ساحة حرب، حيث تتواصل الاشتباكات العنيفة لليوم الثالث على التوالي، وتستخدم فيها قوات النظام المروحيات في قصف بعض احيائها، بينما اعلنت المعارضة إسقاط مروحية عسكرية للنظام في حي القابون بالعاصمة، مشيرة الى السيطرة على مدينة تلبيسة في محافظة حمص. واحصت الهيئة العامة للثورة السورية سقوط 73 قتيلاً مدنياً برصاص قوات الأمن، و23 جندياً نظامياً و13 منشقاً.
وأكد المتحدث باسم القيادة المشتركة لـ”الجيش السوري الحر” في الداخل قاسم سعد الدين، “أسقطنا مروحية للجيش فوق حي القابون”. ونقل المرصد السوري لحقوق الانسان من جهته عن شهود انهم رأوا المروحية تسقط بعد إصابتها. وقال في بيان إن الشهود “رأوا طائرة حوامة تسقط بعد اصابتها من الثوار في حي القابون”. في المقابل، قال الناشط عمر القابوني من حي القابون إن “الجيش الحر يخوض اشتباكات في القابون ضد القوات النظامية”. وذكر المتحدث باسم تنسيقيات دمشق ابو عمر ان “المروحية التي كانت تقصف القابون وبرزة وحرستا في الريف الدمشقي اصيبت بقذيفة في خزان وقودها، ما تسبب بسقوطها في مزارع القابون”.
وقال ضابط كبير في المعارضة السورية لرويترز “طائرات الهليكوبتر تحلق على ارتفاعات منخفضة للغاية. من السهل استهدافها باستخدام أسلحة مضادة للطائرات”.
أكد قائد الجيش السوري الحر، العقيد رياض الأسعد، في حوار خص به «البيان»، أن النظام يستعد لاستخدام الأسلحة الكيماوية في مناطق خرجت عن سيطرته، مؤكداً أن قيادة الجيش الحر، تسعى إلى تأمين أقنعة واقية من الغازات الكيماوية السامة للمدنيين والعسكريين المنشقين.
وقال الأسعد: «نمتلك معلومات أن النظام استخدم الغازات السامة في فترات محددة في بعض المناطق، مثل مدينة الرستن في ريف حمص ومحافظة درعا، إذ أصيب سكان تلك المناطق بحروق في الجلد، جراء ضربهم بها».
وأضاف: «لذلك نسعى ـ منذ فترة ـ إلى تأمين أقنعة واقية من الغازات للمدنيين والعسكريين، لحمايتهم من تأثيرها، لأن النظام قام بتحريك بعض الأسلحة الكيماوية من المخازن، استعداداً لاستخدامها».
ورفض الأسعد المس بوحدة التراب السوري، وأي تسوية مع النظام، بإعطائه ملاذات آمنة أو دولة علوية، مقابل القبول بتسليم الأسد السلطة. وأكد أن العميد مناف طلاس انشق فعلاً، وهو موجود في باريس.
.
.
.
.
دمشق ساحة حرب والمعارضة تسقط مروحية عسكرية
109 قتلى بينهم 23 جندياً نظامياً و «المنشقون» يعلنون بدء عملية شاملة لإسقاط النظام
بدأ “الجيش السوري الحر” عملية عسكرية شاملة بهدف إسقاط النظام في كل المدن والمحافظات السورية وبينها دمشق التي تحولت الى ساحة حرب، حيث تتواصل الاشتباكات العنيفة لليوم الثالث على التوالي، وتستخدم فيها قوات النظام المروحيات في قصف بعض احيائها، بينما اعلنت المعارضة إسقاط مروحية عسكرية للنظام في حي القابون بالعاصمة، مشيرة الى السيطرة على مدينة تلبيسة في محافظة حمص. واحصت الهيئة العامة للثورة السورية سقوط 73 قتيلاً مدنياً برصاص قوات الأمن، و23 جندياً نظامياً و13 منشقاً.
وأكد المتحدث باسم القيادة المشتركة لـ”الجيش السوري الحر” في الداخل قاسم سعد الدين، “أسقطنا مروحية للجيش فوق حي القابون”. ونقل المرصد السوري لحقوق الانسان من جهته عن شهود انهم رأوا المروحية تسقط بعد إصابتها. وقال في بيان إن الشهود “رأوا طائرة حوامة تسقط بعد اصابتها من الثوار في حي القابون”. في المقابل، قال الناشط عمر القابوني من حي القابون إن “الجيش الحر يخوض اشتباكات في القابون ضد القوات النظامية”. وذكر المتحدث باسم تنسيقيات دمشق ابو عمر ان “المروحية التي كانت تقصف القابون وبرزة وحرستا في الريف الدمشقي اصيبت بقذيفة في خزان وقودها، ما تسبب بسقوطها في مزارع القابون”.
وقال ضابط كبير في المعارضة السورية لرويترز “طائرات الهليكوبتر تحلق على ارتفاعات منخفضة للغاية. من السهل استهدافها باستخدام أسلحة مضادة للطائرات”.