الأسلوب الأقوى و الألطف في التغيير ~> موضوع متجدد :)

[soooooooooomh]

[info]المشآركهـ مفتوحهـ للجميع بإمكآن أي عضو يكتب أو ينقل لنآ قصهـ يرآهآ مفيده و يستخلص لنا منها بعض العبر . [/info]

 

[soooooooooomh]

. . ][ كم تفآحه لديك ][ . . !


في أحدى مدآرس الأطفال سألت المعلمهـ طفلا و قالت: أعطيتك تفآحه و تفآحه و تفآحه ، فكم تفآحة لديك الآن .؟!

فبدأ الطفل بالعد على اصابعه و أجاب [ أربع ] ! استنكرت المعلمه أجابة التلميذ و غضبت خصوصا بعد شرحها المطول للتلاميذ

فكان ينبغي على الطالب التوصل للاجابه الصحيحه و هي [ 3 تفاحات ] . أعادت المعلمه له السؤال مرة أخرى لعله لم يستوعبه في المرة الأولى

كررت المعلمه : أعطيتك تفاحه و تفاحه و تفاحه ، فكم تفاحه لديك الآن .؟! حاول الطفل أن يركز في العد كي لا يخطيء في الاجابه .

بعد تركيز شديد أجآب [ أربع تفاحات يا معلمتي ] !! اشتشآطت المعلمه غضباً و أدركت أحد الأمرين اما أنها معلمه فاشله لا تجيد توصيل

المعلومه لتلاميذها أو أن الصبي غبي !! بعد لحظآت من التفكير قررت أن تكرر السؤال و لكن بفاكهه محببه للأطفال

فقآلت : أعطيتك فراوله و فراوله و فراوله ، فكم فراوله لديك الآن ؟

العد على الاصابع أجاب [ ثلاث ] ، ففرحت المعلمه و أدركت أن تعبها لم يذهب سدى و أثنت على الطفل

حينها قالت - في نفسها - سأعيد سؤال التفاحات مره أخرى لأتأكد من فهم الطالب فأعادت السؤال الأول :

أعطيتك تفاحه و تفاحه و تتفاحه ، فكم تفاحه لديك الآن ؟

و بدا التلميذ يعد بحماس و ثقه أكبر ثم أجاب [ أربع يا معلمتي ] فسالته و الغضب يتطاير من عينيها كيف ؟؟

أجاب : أعطيتني ثلاث تفاحات و أمي أعطتني هذاا الصباح تفاحه وضعتها في الحقيبه و أصبح المجموع الآن [ أربع تفاحات ] .





. . ][ الخلاصهـ ][ . .

- يجب أن لا نحكم على إجابات الآخرين و وجهات نظهرهم إلا بعد معرفة الدوآفع و الخلفيات التي ورائها .

- اجعل وجهات نظرك و قناعاتك مرنه كي يسهل على الطرف الآخر تقبلها .

- أحرص دائما على معرفة ما الذي وراء القناعه أو وجهة النظر ، كي تتمكن من الحكم عليها ، فهذه الطريقه ذات

مفعول سحري و خصوصا مع المراهقين الذين يكوِّنون قناعات قد تكون خاطئه ، و لكننا لن نستطيع تغييرها

ان لم نكشف ما وراء تلك القناعه و نلامس ما بداخلهم و ما الذي يصنع تلك القناعات .

المعلمه التي ذكرناها في القصه لم تكتشف صحة إجابة تلميذها إلا بعد أن سألته كيف حصل على تلك الاجابه !

 

[soooooooooomh]

. . ][ اغتنم لحظآتك العصيبه ][ . .

يحكى أن ثلاثة رجال حكمت عليهم الظروف السيئه أن يحبسو في حجره ضيقه لمدة ستة أشهر

و لم يكن لديهم من الزاد و الماء إلا القليل .

فتبرم الأول أشد التبرم من الحياه ، و لم يرى بصيص أمل يسري عنه ، فأصيب بالجنون.!

و أما الثاني فكآنت نظرته للحيآه أقل سواداً من الأول فأصيب بنوبات عصبيه متقطعه .

أما الثالث فأبعد عن ذهنه فكرة البؤس ما استطآع ، و لم يفكر فيما سيحدث بل شغل نفسه

بتأليف كتاب يستمده من أفكاره و آرائه و معلوماته .

بعد انقضاء الستة شهور أطلق سراحهم ؛ فذهب الأول إلى سجن آخر و هو [ مستشفى الامراض العقليه ]

و اصيب الثاني بنوبات عصبيه متكرره فـ شكل عبئاً على عائلته .

أما الثالث فقد حصد ما كان يزرعه في السجن من تفكير ايجابي ؛ حيث كُتِب لمؤلفاته الانتشار

فأصبح كاتبً له مكآنه أدبيه مرموقه يسعى النس للتقرب منه .



. . ][ الخلاصهـ ][ . .

أعلم أنك بتفكيرك الايجآبي تتستطيع قهر الصعاب و ترويضها لصآلحك .

حآول أن تغتنم لحظآتك العصبيه و حولها إلى نجاحات في المستقبل .

 

[غادة الرياض]

يحكى أنه في ذات يوم جلس أحمد بن طولون في بعض بساتينه، وأحضر الطعام ومن يؤاكله من خاصته.
فرأى من بعيد سائلاً في ثوب خَلَق، وحال سيئة،
وهو جالس يتأمل البستان ومن فيه. فأخذ ابن طولون رغيفاً، فجعل عليه دجاجة وشواء لحم وقطع فالوذج كبيرة،
وغطّاه برغيف آخر، ودفعه إلى بعض غلمانه وقال له:‏ امض إلى هذا السائل فسلّمه إياه.‏
وأقبل يراقب الغلامَ في تسليمه الرغيف وما يكون من الرجل. فلم يزل يتأمل السائل ساعة، ثم أمر بإحضاره.
فلما مَثل بين يديه كلّمه فأحسن الجواب ولم يضطرب من هيبته !!
فقال له ابن طولون:‏ هات الرسائل التي معك.‏ فاعترف له الرجل بأنه جاسوس، وأن الكتب معه ما أوصلها ليدبّر أمره في إيصالها،
فوكل به حتى مضى وأُحضرت الكتب.‏ فقال أحدُ الخاصة لابن طولون:‏ أيها الأمير، إن لم يكن هذا وَحْياً فهو سحر.‏


فقال:‏ لا والله يا هذا، ما هو وحي ولا سحر، ولكنه قياس صحيح، رأيتُ هذا الرجل على ما هو عليه من سوء الحال فأشفقتُ عليه،
وعلمتُ أن مثله لا يصل إلى مثل ما بين أيدينا من الطعام. فأردتُ أن أسُرّه بما أرسلتُه إليه، فما هشّ له ولا مدّ يدا إليه.
فنفر قلبي منه وقلت:‏

«هذا عينه ملأى وفي غنى عن هذا. هو جاسوس لا شك فيه».
فأحضرته أحادثه، فازداد إنكاري لأمره لقوّة قلبه واجتماع لبّه،وأنه ليس عليه من شواهد الفقر ما يدل على فقره.


* «تثبت قبل أن تعجل وتفكر قبل أن تحكم»



من صندوق الحكايات ..

 

[غادة الرياض]

العلبة الذهبية ..


عاقب رجلٌ ابنته ذات الثلاثة أعوام لأنها أتلفت لفافة من ورق التغليف الذهبية. فقد كان المال شحيحاً واستشاط غضباً حين رأى الطفلة تحاول أن
تزين إحدى العلب بهذه اللفافة لتكون على شكل هدية.

على الرغم من ذلك، أحضرت الطفلةُ الهديةَ لأبيها بينما هو جالس يشرب قهوة الصباح، وقالت له: « هذه لك، يا أبتِ

أصابه الخجل من ردة فعله السابقة، ولكنه استشاط غضباً ثانية عندما فتح العلبة واكتشف أن العلبة فارغة.

ثم صرخ في وجهها مرة أخرى قائلاً: « ألا تعلمين أنه حينما تهدين شخصا هدية، يفترض أن يكون بداخلها شيء ما؟»

ثم ما كان منه إلا أن رمى بالعلبة في سلة المهملات ودفن وجهه بيديه في حزن.

عندها، نظرت البنت الصغيرة إليه وعيناها تدمعان وقالت «يا أبي إنها ليست فارغة، لقد وضعت الكثير من القُبَل بداخل العلبة.

وكانت كل القبل لك يا أبي! تحطم قلب الأب عند سماع ذلك. وراح يلف ذراعيه حول فتاته الصغيرة، وتوسل لها أن تسامحه. فضمته إليها وغطت
وجهه بالقبل.

ثم أخذ العلبة بلطف من بين النفايات وراحا يصلحان ما تلف من ورق الغلاف المذهب وبدأ الأب يتظاهر بأخذ بعض القبلات من العلبة فيما ابنته
تضحك وتصفق وهي في قمة الفرح. استمتع كلاهما بالكثير من اللهو ذلك اليوم.

وأخذ الأب عهداً على نفسه أن يبذل المزيد من الجهد للحفاظ على علاقة جيدة بابنته، وقد فعل

ازداد الأب وابنته قرباً من بعضهما مع مرور الأعوام.

ثم خطف حادثٌ مأساوي حياة الطفلة بعد مرور عشر سنوات. وقد قيل إن ذلك الأب، وقد حفظ تلك العلبة الذهبية كل تلك السنوات، قد أخرج العلبة
ووضعها على طاولة قرب سريره وكان كلما شعر بالإحباط، كان يأخذ من تلك العلبة قبلة خيالية ويتذكر ذلك الحب غير المشروط من ابنته التي
وضعت تلك القبل هناك.

«كل واحد منا كبشر، قد أعطي مثل هذه العلبة الذهبية قد مُلئ بحبٍ غير مشروط من أبنائنا وأصدقائنا وأهلنا. وما من شيء أثمن من ذلك يمكن أن
يملكه أي إنسان»

«يجب علينا أن نتذكر دائما بأنه يجب علينا فهم من حولنا وإظهار المحبة لهم والتعامل معهم بلطف وحينها سنعلم كم يمكلون من الحب اللامحدود لنا»

* من صندوق الحكايات ..

 

[غادة الرياض]

أيقظ همـتك

ذهب شاب إلى أحد حكماء الصين ليتعلم منه سر النجاح، وسأله:

هل تستطيع أن تذكر لي ما هو سر النجاح؟

فرد عليه الحكيم الصيني بهدوء وقال: «سر النجاح هو الدوافع»

فسأله الشاب: ومن أين تأتي هذه الدوافع ؟!

فرد عليه الحكيم الصيني: «من رغباتك المشتعلة».

وباستغراب سأله الشاب: وكيف يكون عندنا رغبات مشتعلة؟

وهنا استأذن الحكيم الصيني لعدة دقائق وعاد ومعه وعاء كبير مليء بالماء، وسأل الشاب:

«هل أنت متأكد أنك تريد معرفة مصدر الرغبات المشتعلة؟.»

فأجابه الشاب بلهفة: طبعاً.

فطلب منه الحكيم أن يقترب من وعاء الماء وينظر فيه، ونظر الشاب إلى الماء عن قرب وفجأة ضغط الحكيم بكلتي يديه

على رأس الشاب ووضعه داخل وعاء الماء!! ومرت عدة ثوان ولم يتحرك الشاب، ثم بدأ ببطء يخرج رأسه من الماء،

ولما بدأ يشعر بالاختناق بدأ يقاوم بشدة حتى نجح في تخليص نفسه وأخرج رأسه من الماء ثم نظر إلى الحكيم الصيني

وسأله بغضب: ما الذي فعلته؟

فرد عليه وهو ما زال محتفظاً بهدوئه وابتسامته: «ما الذي تعلمته من هذه التجربة؟ «

فقال: لم أتعلم شيئاً!...

فنظر إليه الحكيم الصيني قائلاً:

«لا يا بني لقد تعلمت الكثير، ففي خلال الثواني الأولى أردت أن تخلص نفسك من الماء ولكن دوافعك لم تكن كافية لعمل ذلك، وبعد ذلك كنت

دائماً راغباً في تخليص نفسك فبدأت في التحرك والمقاومة ولكن ببطء حيث إن دوافعك لم تكن قد وصلت بعد لأعلى درجاتها، وأخيراً أصبحت

عندك الرغبة المشتعلة لتخليص نفسك، وعندئذ فقط أنت نجحت لأنه لم يكن هناك أي قوة في استطاعها أن توقفك».

ثم أضاف الحكيم الصيني الذي لم تفارقه ابتسامته الهادئة:

«عندما يكون لديك الرغبة المشتعلة للنجاح فلن يستطيع أحد إيقافك».

* من صندوق الحكايات ..

 

[soooooooooomh]

[align=right][/align]



. . ][ من يعيق تطورك ؟ ][ . .





في أحد الأيام وجد الموظفون عند وصولهم مقر عملهم

لوحه كبيره كتب عليها

[ الشخص الذي يعيق تطوركم و تقدمكم في هذه الشركه قد توفي أمس ، ندعو الجميع لحظور جنازته في قاعة الشركه ] .

في البدايه حزنو أنهم فقدوا أحد موظفي هذه الشركه ، و بعد برهه بدأ فضولهم يتسلل

و راحو يسألون : من يكون ذلك الشخص الذي يعيق تتطورنا و تقدمنا في هذه الشركه .؟!

ذهب الجميع لقاعة الشركه و بالقرب من التابوت بدؤو واحداً تلو الآخر ينظرون بداخله .

و ما إن ينظر أحدهم حتى يصاب برعشه و يجتاحه صمت رهيب و كأن أحداً صعقه أو لامس أعمق جزء من روحه !!

فقد كان بدااخل التابوت مرآه ؛ فكل شخص نظر بالمرآه ، رآى نفسه !

و كآن هناك أيضاً ورقه بجانب المرآه مكتوب عليها [ هناك فقط شخص وآحد قادر على إعاقتك عن التطور و الرقي ، إنه أنت ! ]






. . ][ الخلاصه ][ . .



أنت الشخص الوحيد الذي يؤثر في حياتك !
أنت الشخص الوحيد الذي يتحكم في سعادتك !
أنت الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يجلب لك النجاح !
أنت الشخص الوحيد الذي يمكنه مساعدتك !
حياتك لا تتغير بتغير رؤسائك
حياتك لا تتغير بتغير أصدقائك
حياتك لا تتغير بتغير شريك حياتك

( حياتك تتغير بتغيرك أنت)

أهم علاقه ممكن أن تقيمها هي علاقتك مع نفسك .

أكتشف نفسك و اهتم بها و لا تخش الصعاب و التحديات .

بل كن ناجحاً و اصنع لنفسك حياه تستحقها .

و عليك أن تتحمل مسؤوليتك الشخصيه كامله .

يقول جوروج واشنطن " أن 99% من مجموع الاخفاقات تأتي من أناس لديهم عادة تقديم الأعذار و المبررات " .

فلا تكن منهم أبداً . نعم أنت لا تملك تتغيير الظروف و لا الناس من حولك ، و لكن تستطيع

بكل تأكيد تغيير نفسك . و بها يتغير كل شي من حولك !








الآن قم بالاجآبه على هذه التساؤلات بينك و بين نفسك

من يعيق تطورك ؟

من يستطيع أن يحقق لك النجاح ؟




[align=left][/align]

 

[Lonly Heart]

متابــــــــــــــــــــــــــعة بصمـــــــــــــــــــــــت

 

[soooooooooomh]

. . ][ أيهما أثمن الإبره أم المقص .؟! ][ . .



أراد خياط أن يعلم حفيده حكمه عظيمه على طريقته

الخاصه . و في أثناء خياطته لثوب جديد، أخذ مقصه الثمين

و بدا يقص قطعة القماش الكبيره لقطع أصغر

ليصنع منها ثوباً جديداً .

و ما أن انتهى من قص القماش حتى أخذ ذلك المقص و رماه على الارض

عند قدميه ! و الحفيد يراقبه بتعجب.

ثم أخذ الجد الابره و بدأ في جمع تلك القطع الصغيره ليصنع منها ثوبا رائعاً

و ما أن ن انتهى من الابره حتى غرسهآ في عمامته .

لم يستطع الحفيد أن يكبح فضوله فسأل جده : لماذا يا جدي رميت مقصك الثمين

بينما احتفظت بالابرة زهيدة الثمن و وضعتها على عمامة رأسك ؟!

فقال الجد : يا بني ، إن المقص هو الذي قص قطعة القمآش الكبيره و فرقها ، و جعل منها قطعاً صغيره ،

بينما الابره هي التي جمعت تلك القطع لتصبح ثوباً جميلاً .



.. ][ الخلـآصهـ ][ . .


لا تعلي قدر من يحاول أن يفرق و يفكك الترابط و التآخي مهما بدت مكانته عاليه .

و على النقيض تماماً كن مع من يحاول لم الشمل و جمعه بالترابط و التآخي .

 

[soooooooooomh]

. . ][ منزل الـ 1000 مرآه ][ . .


في إحدى القرى البعيده كان يوجد منزل معروف بـ " منزل الألف مرآه".

في يوم من الايالم سمع كلب صغير مرح بهذا المكآن ، فقرر أن يزوره ،

و عندما بلغ عتبة المنزل ازداد حيويه و نشاطا و أخذ يهز ذيله ، و يرفع أذنيه ،

و يتشوق لدخول المنزل ذي الألف مرآه . و كانت المفاجأة الكبرى التي تلقاها

هي أنه وجد نفسه ينظر إلى 1000 من الكلاب الصغار المرحه و كانت جميعها تهز

ذيولها مرحاً بنفس سرعته !

فابتسم ابتسامه عريضه و فوجئ بـ 1000 من الكلاب تبتسم ابتسامته العريضه بنفس المرح

و السعاده التي تحملهما ابتسامته ، فحدث نفسه و قال

" هذا المكان رائع ،سوف أزوره باستمرار "

و بنفس القريه كان هناك كلب آخر لم يكن مرحاً

كما هو حال صديقنا الأول . و قرر هذا الكلب البائس أن يزور بيت الألف مرآه .

وصل إلى البيت و صعد العتبة ببطء و نظر إلى المنزل فوجد ألفاً من الكلاب تنظر

إليه بنفس برود نظراته .

فتذمر و كشر عن انيابه فرأى منظراً مريعاً ألفاً من الكلاب المتذمره تنظر إليه مكشره عن انيابها .

فزع الكلب و خرج هاربا من ذاك المنزل محدثاً نفسه بأن هذا المكان مريع و لن يقوم ابداً بزيارته.






. . ][ الخلاصه ][ . .


" جميع الوجوده في العالم هي المرآيآ . فقط راقب نفسك و راقب

تصرفاتك عبر انطباعات الناس و تصرفاتهم اتجاهك ؛ فـ حياتنا هي

في الحقيقه انعكاس لأفكارنا و افعالنا .

فإن أردنا تغيير من حولنا ، فلنغير أنفسنا "