وفي فترة وما قبل ظهور الحركة الوهابية الاصلاحية في اواسط المجتمع فقد كان لقبيلة الشحوح اثر في دخول بعض البدع والضلالات في افكارهم من مثل زيارة قبور الائمة والاولياء والذين كما يقولون انهم كانو في حياتهم قوة حسنة للناس يعلمونهم اصول الدين وشرائعة ولكن ما ان انتشرت سيرة الامام المجدد محمد بن عبدالوهاب فاذا بهم قد لبو نداء الامام وانتقلو بعدها الى التقليل من زيارة تلك القبور والتبرك بها الا من فئة قليلة منهم بقت على تلك الحال وقد تلاشت في وقتنا الحاضر تلك البدعة والضلالة كما انتشر لديهم ما يسمى ايضا بالمولد النبوي الشريف ولكن بعد خروج بعض من الشباب الشحي التقي الذي قرا وفهم معنى الدين وعرف الناس بان ما يقومو بة ما هي الا ضلالات لا يرضاها الله ولا رسولة صلى الله علية وسلم فقد انقطعت وبشكل كبير وملحوظ تلك الموالد الدينية ولم يبقى لها اثر في وقتنا الحاضر ولله الحمد والمنة .